السياحة التاريخية للقصير

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

السياحة التاريخية

قلعة القصير



تقع القلعة العثمانية الشهيرة داخل مدينة القصير.. حيث تم بنائها فى العهود العثمانية فى مصر و قد كان الغرض من بناؤها حماية الحدود المصرية سنة 1799 ميلادية.

زار المسيو دى بوا_ ايميه و هو أحد رجال الحملة الفرنسية على مصر فى مدينة القصير. ووصف قلعتنا التى أسماها القصر فيما يلى:

أما القصر فيقع خلف المدينة و يتحكم فيها بشكل تام, فهو مشيد فوق هضبة مرتفعة من الحجر الجيرى. مغطاة بزلط مستدير الشكل. يتجمع فى سلسلة من تلال تتكون كلها من الزلط المستدير. بمثابة نهاية لسلسلة الجبال العالية التى تحد الأفق من جهة الغرب.

وكان هذا القصر عند مجئ الفرنسيين عبارة عن معين تعلوه اربع ابراج و يبلغ سمك جدرانه من 26 الى 30 ديستيمترا,وهى مبنية بالحجر الجيرى ولا يحتوى القصر الا على عدد صغير من الغرف, كما يضم بئرا محفورة بأكملها من الجض,مياهها بالغة الثقل و مائلة للملوحة و تستخدم بالكاد لسقاية الماشية. و على بعد 100 خطوة من الواجهة الجنوبية الغربية خارج القصر يوجد خزان مياه قديم مكسور يمكنه ان يتسع ل 45 متر مكعب من المياه و تنتهى الى قاع الخزان مسارب عديدة تهبط من التلال المحيطة و المجاورة بحيث يمتلئ بشكل طبيعى بالمياه فى فصل الامطار. ( لم يعد هذا الخزان موجود فى الوقت الحالى).

وفى الجهة الآخرى من الحصن( القصر ) كان يوجد مسجد, و العديد من الاضرحة أو المقابر و قد هدمها الفرنسيون. ملحوظة: الديستيمتر= 10 سم





مسجد الفران


وهو موجود حتى الآن و حتى بعد تجديده ما زالت مأذنته القديمة قائمة و مدون عليها تاريخ الانشاء على الباب القديم من الجهة البحرية. و المسجد على البحر انشائه المرحوم/ ابراهيم خليل الفران من أهل الحجاز.

وبه واجهة خشبية فوق الباب الخلفى من ناحية المئذنة القديمة مكتوب عليها بالخط البارز ( بسم الله الرحمن الرحيم:" سلام عليكم بما صبرتم فنعم عقبى الدار" )

سنة 1116 هـ وهذا التاريخ الموافق لسنة 1704 مــ

يقع فى مستهل السلطان العثمانى أحمد الثالث ( 1703_ 1730 مــ )

وقد جدد هذا المسجد أكثر من مرة ثم جدد تجديدا شاملا سنة 1980 م



قسم شرطة القصير القديم



يعد من المبانى الاثرية حيث زاره محمد على باشا عند زيارته لمدينة القصير سنة 1805 مــ




كنيسة العذراء مريم


أنشأتها شركة الفوسفات عام 1937 م وفيما قبل ذلك كانت عبارة عن قاعة واسعة فى ناصية المبنى الذى كان يشغله مستشفى شركة فوسفات القصير و التى أصبحت الآن مركز الحفاظ على تراث البيئة و كانت تسمى فيما بعد باسم كنيسة سانتا باربرة



شونة الغلال:

مشكووووووووووووووووووور يا شريف