مصر تلعب أمام جنوب إفريقيا الليلة بهدف الفوز
مـنـتـديـات الـقـصـيـر الـبـحـر الأحـمــر :: منـتــــدى الـريـاضـــــــــــــــة :: الـريـاضــة العـــالمـيــــــــــة
صفحة 1 من اصل 1
مصر تلعب أمام جنوب إفريقيا الليلة بهدف الفوز
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الليلة.. وتحديدا في الثامنة والنصف مساء, يلعب المنتخب الوطني مع نظيره الجنوب افريقي علي ملعب الكلية الحربية, في الجولة الرابعة من مباريات المجموعة السابعة بالتصفيات الافريقية المؤهلة الي نهائيات كأس الأمم الافريقية2012 .
حيث يحتل منتخب مصر مؤخرة هذه المجموعة برصيد نقطة واحدة, بينما تتصدرها جنوب افريقيا قبل هذه الجولة برصيد7 نقاط, ويدير المباراة طاقم تحكيم تونسي بقيادة سليم الجديدي.
الفوز ـ بالتأكيد هو هدف منتخب مصر لحفظ ماء الوجه بعد الوضع الضعيف فيما يتعلق بالتأهل للبطولة التي حمل الفريق كأسها لثلاث دورات متتالية, وفي اطار بصيص الأمل الذي يعيش عليه حسن شحاتة ورفاقه في السفرإلي غينيا أو الجابون, ولكنه يبدو بصراحة كشعاع ضوء قادم من خلف كوكب المريخ, ونحن نعيش معه ونسير خلف سيناريو الخيال الذي يعني أن تلعب منتخبات المجموعة لمصلحة منتخب مصر الذي من المفترص أن يفوز في مبارياته الثلاث المتبقية, ويجمع المنتخب الوطني10 نقاط, ويحصد منتخب جنوب أفريقيا الرصيد نفسه(10 نقاط) ويتصدر فريقنا المجموعة بفارق الأهداف, وفي الحسابات النظرية هذا وارد, فالكلام مجاني, ما دام الخيال بدأ يأخذنا أيضا الي الحديث عن الفرصة الثانية في التأهل حين ينتظر المنتخب الوطني موقفه في سباق أفضل فريقين في المركز الثاني في المجموعات العشر الأولي.. وهو سباق صعب أيضا لأن المنتخبات التي تحتل المركز الثاني يمكنها تجاوز العشر نقاط.
عموما.. فان المنتخب الوطني جهز أوراقه لمباراة الليلة تحت شعار لابديل عن الفوز, وهو شعار كان من المفترض رفعه من بداية التصفيات وليس الان, بعد أن تأزم الموقف, وأصبح بالفعل لا توجد بدائل أخري, ومن هنا كان التركيز علي النواحي الهجومية عند اختيار قائمة اللاعبين قبل هذه المباراة, ولكن هذا الشعار الذي يردده حسن شحاتة ورفاقه طوال الاسبوع الماضي يحاط ببعض المخاوف التي تتضح من تفكيرهم عند اختيار التشكيل الذي سيبدأ أمام جنوب افريقيا, ففي ظل الحديث عن التركيز علي الهجوم من البداية, الا أن النية تتجه للعب بليبرو حتي لا يتسبب الاندفاع الهجومي والرغبة في تسجيل الاهداف بسرعة في فتح ثغرات أمام المنافس قد يستغلها بهجمات مرتدة سريعة وسط حالة من هدوء الاعصاب التي سيلعب بها, وهو تفكير عقلاني مطلوب, ولكنه في الوقت نفسه يأتي علي عكس ما يقال ويتمناه البعض في ألا يؤثر علي النواحي الهجومية, وأنه من الأفضل أن يقوم أحد محوري الارتكاز في الوسط بدور مزدوج بالانضمام الي الخلف عندما يهجم المنافس, وتكون الأكثرية في الوسط أفضل لأنها ستدفع الخصم الي التراجع دائما وتقضي مبكرا علي محاولاته للتقدم, فبدلا من التركيز وفقا للتلميحات علي اللعب بحسام غالي كليبرو صريح, يقوم اللاعب نفسه بالدور المزدوج المقترح في الوسط ويكون بجواره حسني عبدربه, وكلاهما يجيد الدفاع في الوسط والخلف.
الفوز ـ بالتأكيد هو هدف منتخب مصر لحفظ ماء الوجه بعد الوضع الضعيف فيما يتعلق بالتأهل للبطولة التي حمل الفريق كأسها لثلاث دورات متتالية, وفي اطار بصيص الأمل الذي يعيش عليه حسن شحاتة ورفاقه في السفرإلي غينيا أو الجابون, ولكنه يبدو بصراحة كشعاع ضوء قادم من خلف كوكب المريخ, ونحن نعيش معه ونسير خلف سيناريو الخيال الذي يعني أن تلعب منتخبات المجموعة لمصلحة منتخب مصر الذي من المفترص أن يفوز في مبارياته الثلاث المتبقية, ويجمع المنتخب الوطني10 نقاط, ويحصد منتخب جنوب أفريقيا الرصيد نفسه(10 نقاط) ويتصدر فريقنا المجموعة بفارق الأهداف, وفي الحسابات النظرية هذا وارد, فالكلام مجاني, ما دام الخيال بدأ يأخذنا أيضا الي الحديث عن الفرصة الثانية في التأهل حين ينتظر المنتخب الوطني موقفه في سباق أفضل فريقين في المركز الثاني في المجموعات العشر الأولي.. وهو سباق صعب أيضا لأن المنتخبات التي تحتل المركز الثاني يمكنها تجاوز العشر نقاط.
عموما.. فان المنتخب الوطني جهز أوراقه لمباراة الليلة تحت شعار لابديل عن الفوز, وهو شعار كان من المفترض رفعه من بداية التصفيات وليس الان, بعد أن تأزم الموقف, وأصبح بالفعل لا توجد بدائل أخري, ومن هنا كان التركيز علي النواحي الهجومية عند اختيار قائمة اللاعبين قبل هذه المباراة, ولكن هذا الشعار الذي يردده حسن شحاتة ورفاقه طوال الاسبوع الماضي يحاط ببعض المخاوف التي تتضح من تفكيرهم عند اختيار التشكيل الذي سيبدأ أمام جنوب افريقيا, ففي ظل الحديث عن التركيز علي الهجوم من البداية, الا أن النية تتجه للعب بليبرو حتي لا يتسبب الاندفاع الهجومي والرغبة في تسجيل الاهداف بسرعة في فتح ثغرات أمام المنافس قد يستغلها بهجمات مرتدة سريعة وسط حالة من هدوء الاعصاب التي سيلعب بها, وهو تفكير عقلاني مطلوب, ولكنه في الوقت نفسه يأتي علي عكس ما يقال ويتمناه البعض في ألا يؤثر علي النواحي الهجومية, وأنه من الأفضل أن يقوم أحد محوري الارتكاز في الوسط بدور مزدوج بالانضمام الي الخلف عندما يهجم المنافس, وتكون الأكثرية في الوسط أفضل لأنها ستدفع الخصم الي التراجع دائما وتقضي مبكرا علي محاولاته للتقدم, فبدلا من التركيز وفقا للتلميحات علي اللعب بحسام غالي كليبرو صريح, يقوم اللاعب نفسه بالدور المزدوج المقترح في الوسط ويكون بجواره حسني عبدربه, وكلاهما يجيد الدفاع في الوسط والخلف.
اشرف
مواضيع مماثلة
» بهدف نظيف جنوب إفريقيا تخسر من أمريكا استعدادا لمـصــر
» جنوب إفريقيا تفاضل بين "موكابا" و"بافوكينج" لاستضافة مباراة الفراعنة
» عمرو زكى يعود للمنتخب أمام جنوب أفريقيا بعد غياب خمسة شهور
» الأهلى وحرس الحدود أشغال كروية فى المكس الليلة
» المغرب تتغلب على الجزائر برباعية نظيفة في تصفيات أمم إفريقيا
» جنوب إفريقيا تفاضل بين "موكابا" و"بافوكينج" لاستضافة مباراة الفراعنة
» عمرو زكى يعود للمنتخب أمام جنوب أفريقيا بعد غياب خمسة شهور
» الأهلى وحرس الحدود أشغال كروية فى المكس الليلة
» المغرب تتغلب على الجزائر برباعية نظيفة في تصفيات أمم إفريقيا
مـنـتـديـات الـقـصـيـر الـبـحـر الأحـمــر :: منـتــــدى الـريـاضـــــــــــــــة :: الـريـاضــة العـــالمـيــــــــــة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى