مصرع ضابط خلال مطاردته لعصابة بالقصير

ان لله وان اليه راجعون
رحم الله الشهيد المقدم هشام الحسينى مفتش مباحث القصير
كان رحمة الله ذو خلق عالى ومحترم جدا الله يرحمك ياابو محمد وهنا وجنا
نفسى اسال عددة اسئلة هو فين فرد الشرطة العسكرية حيث مقر النقطة لاتعبد عن مقر البنزينة حوالة 15 متر
لماذا لم يتحرك الجيش عندما اتصلوا به ( المخابرات ) وهذا على لسان احد اصحاب البنزينة
هل القوات الجيش كافية مع الشرطة لحماية القصير بالافراد الموجودة حاليا اذا حدث لاقدر الله هجوم من اى دولة معادية
افراد الشرطة هل كافية لحماية الداخلية لحماية القصير من ك 5 شمال القصير حتى ك 5 جنوب القصير وهل بالمساحة الحاليا بالقصير الافراد على المصالح والبنوك و الكنيسة والكمائن والخدمة السيارة بالمدينة فى شارع الجمهورية وشارع البحر فقط
القصير كبيرة واعتقد ان الافراد لازم تزيد فى احياء لم تغطيها الخدمة

اين الدفاع الشعبى الذى يتم تصرف علية الدولة ذخائر واسحلة ومرتبات لمسئولة الدفاع الشعبى بالقصير ولا هو مستنى يحدث شى اكبر من كده يادفاع ياشعبى احنا فى حرب مع عصابات مسحلة على الاقل تامين المداخل للمدينة فى حالة نقص افراد الشرطة والجيش

اكيد عدم وجود شبكة اتصالات فى طريق القصير / قفط احالت بين الشهيد وقوة الشرطة

لذا ارى ان يتم تقسيم القصير اى حى شمال وحى جنوب وبكل حى قسم شرطة وبهذا تزيد الافراد للحماية

نرى من قيادة الجيش بالغردقة المستشار العسكرى باصدار تعليمات الى مسئول الدفاع الشعبى لنزول افراد الدفاع الشعبى لشارع وخاصة بالليل بديل لللجنان الشعبية ونحن اولاد البلد ونقف مع الشرطة فى هذة الظروف

اما ان تنزل الشرطة بقوة من اول كما هى ماكنت علية من قبل ارحم من هذة الايام حتى تستقر الامور ونحن معاها حيث انها بلد على الحدود وحفاظ على السياحة لابدل ان يتم رحيل كل من ليس له عمل بالقصير ابداءمن دخوله المدينة عند الكمين مثل ماكان سابقا وبكل قوة واذا كان سوف يعمل لاى قرية او فندق الفندق يتم له فاكس استعاء له

هذا مجر راى