معلومات جميله عن الملائكه
صفحة 1 من اصل 1
معلومات جميله عن الملائكه
تنبيه قبل قراءة الموضوع او نسخه))
جزاك الله خيراً، بعضه صحيح جاءت به الأحاديث ، وبعضه ظن وقول على الله بغير عِلم . أما الصحيح فهو :
الملائكة التي تتعاقب على الإنسان في الليل والنهار ، وذلك في قوله تعالى : ( وَقُرْآَنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآَنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا ) .
وفي قوله صلى الله عليه وسلم : يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار ، ويجتمعون في صلاة الفجر وصلاة العصر ، ثم يعرج الذين باتوا فيكم فيسألهم - وهو أعلم بهم - : كيف تركتم عبادي ؟ فيقولون : تركناهم وهم يصلون ، وأتيناهم وهم يصلون . رواه البخاري ومسلم .
والْحَفَظة ، لقوله تعالى : ( لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ ) . والْكَتَبَة ، الذين يكتبون الحسنات والسيئات ، لقوله تعالى : ( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ) .
قال ابن المبارك : وُكِّل بابن آدم خمسة أملاك : مَلَكًا الليل ، ومَلَكًا النهار ، يجيئان ويذهبان ، والخامس لا يفارقه ليلاً ولا نهاراً . نقله ابن رجب في الفتح .
قال ابن كثير :
وقوله : (لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ) أي : للعبد ملائكة يتعاقبون عليه ، حَرَس بالليل وحَرَس بالنهار ، يحفظونه من الأسواء والحادثات، كما يتعاقب ملائكة آخرون لحفظ الأعمال مِن خير أو شر، ملائكة بالليل وملائكة بالنهار، فاثنان عن اليمين وعن الشمال يكتبان الأعمال ، صاحب اليمين يكتب الحسنات ، وصاحب الشمال يكتب السيئات ، وملكان آخران يحفظانه ويَحرسانه ، واحدا من ورائه وآخر من قُدّامه ، فهو بين أربعة أملاك بالنهار ، وأربعة آخرين بالليل بَدلاً حافظان وكاتبان ، كما جاء في الصحيح: "يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار ، ويجتمعون في صلاة الصبح وصلاة العصر .
أما الذي ذُكِر أنه يكون على الجبين فأين الدليل الصحيح عليه ؟ ولا يُمكن إثباته إلا بِنَـصّ صحيح ، لأنه مُتعلّق بِعالَم الغيب . وكذلك الذي العينين وعلى الشفتين وعلى البلعوم .وهذا مما يُعلَم بُطلانه ، لأنه لو كان كذلك ما عصى الله مؤمن !
قال ابن كثير : وقد روى الإمام أبو جعفر ابن جرير هاهنا حديثًا غريبا جدا ، فقال : حدثني المثنى ، حدثنا إبراهيم بن عبد السلام بن صالح القشيري، حدثنا علي بن جرير، عن حماد بن سلمة، عن عبد الحميد بن جعفر، عن كنانة العدوي قال : دخل عثمان بن عفان على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : يا رسول الله، أخبرني عن العبد ، كم معه من ملك ؟ فقال : " مَلَك على يمينك على حسناتك ، وهو آمِر على الذي على الشمال ، إذا عملت حسنة كتبت عشرا، فإذا عملت سيئة قال الذي على الشمال للذي على اليمين : اكتب ؟ قال : لا لعله يستغفر الله ويتوب . فإذا قال ثلاثا قال : نعم ، اكتب أراحنا الله منه ، فبئس القرين . ما أقل مراقبته لله وأقل استحياءه منا" . يقول الله : (مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ) ، وملكان من بين يديك ومن خلفك، يقول الله : (لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ) ، وملك قابض على ناصيتك ، فإذا تواضعت لله رفعك ، وإذا تجبرت على الله قصمك ، وملكان على شفتيك ، ليس يحفظان عليك إلاّ الصلاة على محمد صلى الله عليه وسلم ، وملك قائم على فِيك لا يَدَع الحية أن تدخل في فِيك ، وملكان على عي*** فهؤلاء عشرة أملاك على كل آدمي ، ينزلون ملائكة الليل على ملائكة النهار؛ لأن ملائكة الليل سوى ملائكة النهار ، فهؤلاء عشرون مَلَكًا على كل آدمي وإبليس بالنهار وولده بالليل" . اهـ .
وهذا مُرْسَل ، والحديث الْمُرْسَل ضعيف ، فإن كنانة العدوي تابعي ، وهو يروي قصة دخول عثمان رضي الله عنه على النبي صلى الله عليه وسلم ، فهو يروي قصة لم يُدرِكها .
ووردَتْ أعداد أخرى ، فيها ذِكْر أعداد الملائكة التي تُحيط بالإنسان ، وقد أورَد بعضها الزيلعي في " نصب الراية " ولا يصحّ منها شيء .
وأسوأ ما في الحديث في التفسير التجريبي الدخول في عالم الغيب .فالذين يتكلّمون في الإعجاز العلمي لهم جهود مشكورة ، إلا أن بعضهم لا يقتصر على ما يتعلق بالأمور المشاهَدة ( عالم الشهادة ) وإنما يتعدّاه إلى الكلام في الأمور الغيبية ( عالم الغيب ) .
وهذا لا شك أنه خوض فيما لا يُحسنه الإنسان مهما أوتي من العلم . وبعضهم يخوض في مثل هذه الأمور ضاربا بكلام السلف وبتفسيرهم عرض الحائط ، بل قد يضرب بعقائد المسلمين من أكثر من ألف سنة عرض الحائط .
أحدهم خاض في قوله تعالى : ( الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلائِكَةِ رُسُلاً أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ )
فَزَعَم أن هذا في عالم الميكروبات ، وهذا لا شك أنه مُخالفة صريحة للقرآن ، وجهل بالعقيدة ، وجُرأة على القول على الله بغير عِلم .والله تعالى أعلم .
المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مركز الدعوة والإرشاد
معلومة جميلة جدا عن الملائكة التي تحيط بالإنسان أثناء يومه وعلمت أن رحمة الله بعباده في كل شئ حتى في النوم;
وهذه المعلومة قالها الشيخ عبد الباسط ، عضو لجنة الإعجاز العلمي والحقيقة :
قال أن الملائكة التي تحيط الإنسان عددها (10) وتتبدل في وقت الفجر ووقت العصر،
والله سبحانه وتعالي يسأل ملائكته وقت انتهاء عمل ملائكته وقت الفجر كيف تركتم عبادي ،
فترد الملائكة وتقول: تركناهم يصلون ، لذلك ينصح دائما بصلاة البردين
( الفجر والعصر ) ،
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
( من ترك صلاة العصر حبط عمله ).
وقد جعل الله عشرة أنواع من ملائكة تحيط بالإنسان كالتالي:
ملكين (ملك عن اليمين وملك عن اليسار) ،
الملك اليمين ليكتب الحسنات
والملك الشمال ليكتب السيئات
ولكن حين يفعل الإنسان سيئة يقول ملك اليمين لملك اليسار اكتب هذه السيئة،
فيرد ملك اليسار ويقول أمهله لعله يستغفر، فإذا استغفر الإنسان لا يكتبها له.
ملكين ( ملك أمام الإنسان وملك خلفه) ،
حتى يدفع عنه السيئة التي تصيبه وتحفظه،
مثال لذلك:
كالذي تصيبه سيارة وينجوا من الحادث ، هذه الملائكة تحفظ هذا الإنسان ، ولكن إذا
كتب الله سبحانه وتعالي أن يموت في الحادث باللوح المحفوظ فسوف يموت.
ملك على الجبين :للتواضع وعدم الكبر.
ملكين علي الشفتين :
(ملك على الشفة العليا و ملك على السفلى)
وهم مفوضين هذين الملكين لتسجيل الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم فقط وليس لغرض أخر.
ملكين على العينين :وهم لغض البصر وحماية العينان من الأذى
وأخيرا ملك على البلعوم :لأن ممكن أن يدخل في فم النائم أي شئ يؤذيه فالله سبحانه وتعالى جعل ملك يحرس البلعوم حتى إذا دخل أي شئ بفم النائم ممكن أن يلفظه تلقائيا.
اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات يوم يقوم الحساب.
جزاك الله خيراً، بعضه صحيح جاءت به الأحاديث ، وبعضه ظن وقول على الله بغير عِلم . أما الصحيح فهو :
الملائكة التي تتعاقب على الإنسان في الليل والنهار ، وذلك في قوله تعالى : ( وَقُرْآَنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآَنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا ) .
وفي قوله صلى الله عليه وسلم : يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار ، ويجتمعون في صلاة الفجر وصلاة العصر ، ثم يعرج الذين باتوا فيكم فيسألهم - وهو أعلم بهم - : كيف تركتم عبادي ؟ فيقولون : تركناهم وهم يصلون ، وأتيناهم وهم يصلون . رواه البخاري ومسلم .
والْحَفَظة ، لقوله تعالى : ( لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ ) . والْكَتَبَة ، الذين يكتبون الحسنات والسيئات ، لقوله تعالى : ( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ) .
قال ابن المبارك : وُكِّل بابن آدم خمسة أملاك : مَلَكًا الليل ، ومَلَكًا النهار ، يجيئان ويذهبان ، والخامس لا يفارقه ليلاً ولا نهاراً . نقله ابن رجب في الفتح .
قال ابن كثير :
وقوله : (لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ) أي : للعبد ملائكة يتعاقبون عليه ، حَرَس بالليل وحَرَس بالنهار ، يحفظونه من الأسواء والحادثات، كما يتعاقب ملائكة آخرون لحفظ الأعمال مِن خير أو شر، ملائكة بالليل وملائكة بالنهار، فاثنان عن اليمين وعن الشمال يكتبان الأعمال ، صاحب اليمين يكتب الحسنات ، وصاحب الشمال يكتب السيئات ، وملكان آخران يحفظانه ويَحرسانه ، واحدا من ورائه وآخر من قُدّامه ، فهو بين أربعة أملاك بالنهار ، وأربعة آخرين بالليل بَدلاً حافظان وكاتبان ، كما جاء في الصحيح: "يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار ، ويجتمعون في صلاة الصبح وصلاة العصر .
أما الذي ذُكِر أنه يكون على الجبين فأين الدليل الصحيح عليه ؟ ولا يُمكن إثباته إلا بِنَـصّ صحيح ، لأنه مُتعلّق بِعالَم الغيب . وكذلك الذي العينين وعلى الشفتين وعلى البلعوم .وهذا مما يُعلَم بُطلانه ، لأنه لو كان كذلك ما عصى الله مؤمن !
قال ابن كثير : وقد روى الإمام أبو جعفر ابن جرير هاهنا حديثًا غريبا جدا ، فقال : حدثني المثنى ، حدثنا إبراهيم بن عبد السلام بن صالح القشيري، حدثنا علي بن جرير، عن حماد بن سلمة، عن عبد الحميد بن جعفر، عن كنانة العدوي قال : دخل عثمان بن عفان على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : يا رسول الله، أخبرني عن العبد ، كم معه من ملك ؟ فقال : " مَلَك على يمينك على حسناتك ، وهو آمِر على الذي على الشمال ، إذا عملت حسنة كتبت عشرا، فإذا عملت سيئة قال الذي على الشمال للذي على اليمين : اكتب ؟ قال : لا لعله يستغفر الله ويتوب . فإذا قال ثلاثا قال : نعم ، اكتب أراحنا الله منه ، فبئس القرين . ما أقل مراقبته لله وأقل استحياءه منا" . يقول الله : (مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ) ، وملكان من بين يديك ومن خلفك، يقول الله : (لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ) ، وملك قابض على ناصيتك ، فإذا تواضعت لله رفعك ، وإذا تجبرت على الله قصمك ، وملكان على شفتيك ، ليس يحفظان عليك إلاّ الصلاة على محمد صلى الله عليه وسلم ، وملك قائم على فِيك لا يَدَع الحية أن تدخل في فِيك ، وملكان على عي*** فهؤلاء عشرة أملاك على كل آدمي ، ينزلون ملائكة الليل على ملائكة النهار؛ لأن ملائكة الليل سوى ملائكة النهار ، فهؤلاء عشرون مَلَكًا على كل آدمي وإبليس بالنهار وولده بالليل" . اهـ .
وهذا مُرْسَل ، والحديث الْمُرْسَل ضعيف ، فإن كنانة العدوي تابعي ، وهو يروي قصة دخول عثمان رضي الله عنه على النبي صلى الله عليه وسلم ، فهو يروي قصة لم يُدرِكها .
ووردَتْ أعداد أخرى ، فيها ذِكْر أعداد الملائكة التي تُحيط بالإنسان ، وقد أورَد بعضها الزيلعي في " نصب الراية " ولا يصحّ منها شيء .
وأسوأ ما في الحديث في التفسير التجريبي الدخول في عالم الغيب .فالذين يتكلّمون في الإعجاز العلمي لهم جهود مشكورة ، إلا أن بعضهم لا يقتصر على ما يتعلق بالأمور المشاهَدة ( عالم الشهادة ) وإنما يتعدّاه إلى الكلام في الأمور الغيبية ( عالم الغيب ) .
وهذا لا شك أنه خوض فيما لا يُحسنه الإنسان مهما أوتي من العلم . وبعضهم يخوض في مثل هذه الأمور ضاربا بكلام السلف وبتفسيرهم عرض الحائط ، بل قد يضرب بعقائد المسلمين من أكثر من ألف سنة عرض الحائط .
أحدهم خاض في قوله تعالى : ( الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلائِكَةِ رُسُلاً أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ )
فَزَعَم أن هذا في عالم الميكروبات ، وهذا لا شك أنه مُخالفة صريحة للقرآن ، وجهل بالعقيدة ، وجُرأة على القول على الله بغير عِلم .والله تعالى أعلم .
المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مركز الدعوة والإرشاد
معلومة جميلة جدا عن الملائكة التي تحيط بالإنسان أثناء يومه وعلمت أن رحمة الله بعباده في كل شئ حتى في النوم;
وهذه المعلومة قالها الشيخ عبد الباسط ، عضو لجنة الإعجاز العلمي والحقيقة :
قال أن الملائكة التي تحيط الإنسان عددها (10) وتتبدل في وقت الفجر ووقت العصر،
والله سبحانه وتعالي يسأل ملائكته وقت انتهاء عمل ملائكته وقت الفجر كيف تركتم عبادي ،
فترد الملائكة وتقول: تركناهم يصلون ، لذلك ينصح دائما بصلاة البردين
( الفجر والعصر ) ،
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
( من ترك صلاة العصر حبط عمله ).
وقد جعل الله عشرة أنواع من ملائكة تحيط بالإنسان كالتالي:
ملكين (ملك عن اليمين وملك عن اليسار) ،
الملك اليمين ليكتب الحسنات
والملك الشمال ليكتب السيئات
ولكن حين يفعل الإنسان سيئة يقول ملك اليمين لملك اليسار اكتب هذه السيئة،
فيرد ملك اليسار ويقول أمهله لعله يستغفر، فإذا استغفر الإنسان لا يكتبها له.
ملكين ( ملك أمام الإنسان وملك خلفه) ،
حتى يدفع عنه السيئة التي تصيبه وتحفظه،
مثال لذلك:
كالذي تصيبه سيارة وينجوا من الحادث ، هذه الملائكة تحفظ هذا الإنسان ، ولكن إذا
كتب الله سبحانه وتعالي أن يموت في الحادث باللوح المحفوظ فسوف يموت.
ملك على الجبين :للتواضع وعدم الكبر.
ملكين علي الشفتين :
(ملك على الشفة العليا و ملك على السفلى)
وهم مفوضين هذين الملكين لتسجيل الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم فقط وليس لغرض أخر.
ملكين على العينين :وهم لغض البصر وحماية العينان من الأذى
وأخيرا ملك على البلعوم :لأن ممكن أن يدخل في فم النائم أي شئ يؤذيه فالله سبحانه وتعالى جعل ملك يحرس البلعوم حتى إذا دخل أي شئ بفم النائم ممكن أن يلفظه تلقائيا.
اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات يوم يقوم الحساب.
حنينى انا
مواضيع مماثلة
» نــــــــاس تصلي عليهم الملائكه وناس تلعنهم0
» صور اسلاميه جميله
» منتديات + مجاملات = عبارات جميله
» معلومات مصورة
» معلومات مفيدة
» صور اسلاميه جميله
» منتديات + مجاملات = عبارات جميله
» معلومات مصورة
» معلومات مفيدة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى