حواديت عن العفاريــــــــــــــــــــــــــــــــــــت
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
حواديت عن العفاريــــــــــــــــــــــــــــــــــــت
كنا فى العهود السابقة نسمع عن قصص العفاريت فى ر عب وفى نفس الوقت فى شوق لان قصصهم تكون بالفعل مثيرة ومسلية جدا ولكن هناك فرق ان تنصت من الاخرين عن قصصهم وان يقابلوك بالفعل انهم كما كنا نسمع كانوا يظهرون فى اشكال مختلفة واليكم بعض الحكايات عنهم والتى سمعتها عن جدتى وابى رحمهما الله .
فحكت لى جدتى انها اثناء سيرها قبل الفجر بنصف ساعة حيث انها كانت فى طريقها الى اختها التى عانت فى ذلك الوقت من آلام الولادة وقد قامت جدتى بتجهيز بعض الاشياء التى كانت تحتاجها اختها واثناء سيرها وحيدة قابلتها احدى السيدات والتى عرضت عليها المساعدة فى حمل بعض الاشياء التى كانت فى حوزة جدتى وقد وافقت جدتى دون جدال لشعورها بالتعب واثناء سيرها مع تلك السيدة التى كانت فى مثل طولها تماما ولكن بعد سير خمس دقائق نظرت جدتى كماقصت على الى السيدة فوجدتها اطول منها بحوالى متر فقالت جدتى فى داخلها يبدو ان اثار الاجهاد تهئ اليها اشياء لامعقولة ولكن نظرت جدتى مرة اخرى الى السيدة فوجدتها زاد طولها الى تساوى مع اعمدة الكهرباء التى على جانبى الطريق ولكن جدتى لم تتحمل فصرخت وتركت مافى ايديها من اشياء واطلقت ساقيها للريح.
وهناك القصة الشهيرة والتى تحكى عن الشاب الذى ذهب لاحدى الساحات للعب الكرة فى احدى ليالى الصيف وبينما هو مندمج فى اللعب وجد ان جميع من يلعبوا معه ارجلهم مليئة بالشعر تماما مثل سيقان الماعز فانطلق يجرى بأسرع ماعنده من قوة فقابله رجل عجوز وسأله بتجرى ليه ياعزيزى فقال له كنت العب الكرة فوجدت كل من يلعبون ارجلهم كأرجل الماعز فرفع الرجل جلبابه ليكشف عن ساق مثل ساق الماعز ليقول له مثل هذه ياابنى فصرخ الولد واكمل عدوه وجريه.
ودائما اسمع هذه القصص واضحك واسخر منها ولكن هناك من يؤكد ويقسم أن هذا ماحدث معه ولكننى لااصدق على الرغم كثرة قسمه وقوته الى ان حدث حادث اليم حيث ان هناك احد السكان فى عمارتنا فى الدور الثامن اى على سطح العمارة يقوم باصلاح الستالايت فاذا به يسقط من اعلى ليقضى نحبه فإختلقت فى العمارة حالة رعب فكان الجميع ينام بعد صلاة العشاء وكانوا فى حالة رعب ومع اى صوت غير طبيعى يرتعب كل من يقطن فى هذه العمارة الا أن هذا الوضع استفزنى فأعلنت التحدى خاصة واننى كنت شابا صغيرا لازلت طالبا جامعيا وبالفعل اخذت مرتبتى الاسفنجية وهى مرتبة الطوارئ التى كنت ألجأ اليها عندما يأتينا ضيوف او عندما تشتد حرارة الجو فى الصيف لانام فى البلكونة وبالفعل اخذت المرتبةوقررت النوم فى سطح العمارة وفى نفس المكان الذى سقط منه جارنا وبالفعل نمت حوالى شهر اواكثر خاصة ان الجو فى السطح كان لطيفا رغم حرارة الصيف ومرت الايام دون ان اقابل شيئاغير طبيعى ليقوى قلب الجميع ويتلاشى شيئافشيئا الخوف.
الااننى ورغم عدم اقتناعى او تصديقى لهذه الروايات قابلت منذ شهور حدث غريب قابلنى حيث كنت فى وقت متأخر بعد منتصف الليل وفى شارع خال تماما من المارة وتفوح منه اجواء مرعبة وفى الشتاء القارس وانااسير لاشعر بخطوات كعب عالى من ذاك النوع الذى ترتدينه السيدات وتقترب نغماته وخطواته من اذنى لاتلفت حولى فلااجد اثرا لاحد فاسرع بعض الشئ فى خطواتى فأجد صوت الخطوات خلفى يزداد سرعة وهنا بدأت اشعر بالرعب بعض الشئ ولكننى من داخلى احاول اقنع نفسى بالتماسك واشجع نفسى على الجلد ولكن لم يكتفى ذلك الصوت بالاقتراب فقط ولكن شعرت بأن احد يلتصق بى جنبا الى جنب والصوت بجوارى تماما لاجد نفسى اجرى بكل ماوتيت من قوة لاخرج من هذا الشارع وانااقرأ آية الكرسى وفى اليوم التالى سألت عم احمد البقال وهو رجل قديم فى المنطقة عن قصة هذا الشارع ليقول لى ان هذا الشارع حدث فيه العديد من جرائم القتل .
ولكن يأتى السؤال هل بالفعل كان هذا الشئ مجرد تخيلات ام ان الحقيقة انها الاشباح بالفعل
اعتقد انها تهيؤات لانى لازلت لااؤمن بوجود الاشباح على الاقل فى القرن الواحد والعشرون لازدياد العمران والتعداد السكانى
ولكن اترك النقاش لكم اعزائى القراء قد يكون لاحدكم رأى اخر !!!!
مـــ ـــــــــــنــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــقــــــــــــــــــــــــــــــــــ و ل
فحكت لى جدتى انها اثناء سيرها قبل الفجر بنصف ساعة حيث انها كانت فى طريقها الى اختها التى عانت فى ذلك الوقت من آلام الولادة وقد قامت جدتى بتجهيز بعض الاشياء التى كانت تحتاجها اختها واثناء سيرها وحيدة قابلتها احدى السيدات والتى عرضت عليها المساعدة فى حمل بعض الاشياء التى كانت فى حوزة جدتى وقد وافقت جدتى دون جدال لشعورها بالتعب واثناء سيرها مع تلك السيدة التى كانت فى مثل طولها تماما ولكن بعد سير خمس دقائق نظرت جدتى كماقصت على الى السيدة فوجدتها اطول منها بحوالى متر فقالت جدتى فى داخلها يبدو ان اثار الاجهاد تهئ اليها اشياء لامعقولة ولكن نظرت جدتى مرة اخرى الى السيدة فوجدتها زاد طولها الى تساوى مع اعمدة الكهرباء التى على جانبى الطريق ولكن جدتى لم تتحمل فصرخت وتركت مافى ايديها من اشياء واطلقت ساقيها للريح.
وهناك القصة الشهيرة والتى تحكى عن الشاب الذى ذهب لاحدى الساحات للعب الكرة فى احدى ليالى الصيف وبينما هو مندمج فى اللعب وجد ان جميع من يلعبوا معه ارجلهم مليئة بالشعر تماما مثل سيقان الماعز فانطلق يجرى بأسرع ماعنده من قوة فقابله رجل عجوز وسأله بتجرى ليه ياعزيزى فقال له كنت العب الكرة فوجدت كل من يلعبون ارجلهم كأرجل الماعز فرفع الرجل جلبابه ليكشف عن ساق مثل ساق الماعز ليقول له مثل هذه ياابنى فصرخ الولد واكمل عدوه وجريه.
ودائما اسمع هذه القصص واضحك واسخر منها ولكن هناك من يؤكد ويقسم أن هذا ماحدث معه ولكننى لااصدق على الرغم كثرة قسمه وقوته الى ان حدث حادث اليم حيث ان هناك احد السكان فى عمارتنا فى الدور الثامن اى على سطح العمارة يقوم باصلاح الستالايت فاذا به يسقط من اعلى ليقضى نحبه فإختلقت فى العمارة حالة رعب فكان الجميع ينام بعد صلاة العشاء وكانوا فى حالة رعب ومع اى صوت غير طبيعى يرتعب كل من يقطن فى هذه العمارة الا أن هذا الوضع استفزنى فأعلنت التحدى خاصة واننى كنت شابا صغيرا لازلت طالبا جامعيا وبالفعل اخذت مرتبتى الاسفنجية وهى مرتبة الطوارئ التى كنت ألجأ اليها عندما يأتينا ضيوف او عندما تشتد حرارة الجو فى الصيف لانام فى البلكونة وبالفعل اخذت المرتبةوقررت النوم فى سطح العمارة وفى نفس المكان الذى سقط منه جارنا وبالفعل نمت حوالى شهر اواكثر خاصة ان الجو فى السطح كان لطيفا رغم حرارة الصيف ومرت الايام دون ان اقابل شيئاغير طبيعى ليقوى قلب الجميع ويتلاشى شيئافشيئا الخوف.
الااننى ورغم عدم اقتناعى او تصديقى لهذه الروايات قابلت منذ شهور حدث غريب قابلنى حيث كنت فى وقت متأخر بعد منتصف الليل وفى شارع خال تماما من المارة وتفوح منه اجواء مرعبة وفى الشتاء القارس وانااسير لاشعر بخطوات كعب عالى من ذاك النوع الذى ترتدينه السيدات وتقترب نغماته وخطواته من اذنى لاتلفت حولى فلااجد اثرا لاحد فاسرع بعض الشئ فى خطواتى فأجد صوت الخطوات خلفى يزداد سرعة وهنا بدأت اشعر بالرعب بعض الشئ ولكننى من داخلى احاول اقنع نفسى بالتماسك واشجع نفسى على الجلد ولكن لم يكتفى ذلك الصوت بالاقتراب فقط ولكن شعرت بأن احد يلتصق بى جنبا الى جنب والصوت بجوارى تماما لاجد نفسى اجرى بكل ماوتيت من قوة لاخرج من هذا الشارع وانااقرأ آية الكرسى وفى اليوم التالى سألت عم احمد البقال وهو رجل قديم فى المنطقة عن قصة هذا الشارع ليقول لى ان هذا الشارع حدث فيه العديد من جرائم القتل .
ولكن يأتى السؤال هل بالفعل كان هذا الشئ مجرد تخيلات ام ان الحقيقة انها الاشباح بالفعل
اعتقد انها تهيؤات لانى لازلت لااؤمن بوجود الاشباح على الاقل فى القرن الواحد والعشرون لازدياد العمران والتعداد السكانى
ولكن اترك النقاش لكم اعزائى القراء قد يكون لاحدكم رأى اخر !!!!
مـــ ـــــــــــنــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــقــــــــــــــــــــــــــــــــــ و ل
عماد الدين
رد: حواديت عن العفاريــــــــــــــــــــــــــــــــــــت
أنا عن نفسى أؤمن بيها
علشان فعلا جربتها من حوالى 8 سنين
و اللى شوفته ربنا ما يوريه لحد
أنا شفت أنثى بدون رأس و لا رجل و تركض نحوى يعلو صدرها أشياء تجلجل و لم أدرى ما هىّ
و لكن كل اللى أتذكره
قانون
الجرى نص الرجولة
بل الرجولة التامة فى المواقف اللى زى دى
و كانت هذه الواقعة وسط الزرع فى الصعيد
علشان فعلا جربتها من حوالى 8 سنين
و اللى شوفته ربنا ما يوريه لحد
أنا شفت أنثى بدون رأس و لا رجل و تركض نحوى يعلو صدرها أشياء تجلجل و لم أدرى ما هىّ
و لكن كل اللى أتذكره
قانون
الجرى نص الرجولة
بل الرجولة التامة فى المواقف اللى زى دى
و كانت هذه الواقعة وسط الزرع فى الصعيد
المدير العام
رد: حواديت عن العفاريــــــــــــــــــــــــــــــــــــت
انثى بدون راس وعرفت انها انثى اذى
وبتركض وراك وهى بدون رجل اذاى
وبتركض وراك وهى بدون رجل اذاى
عماد الدين
رد: حواديت عن العفاريــــــــــــــــــــــــــــــــــــت
شوف كلامى فى المساهمة اللى فاتت و إنت تعرف أنا عرفت أنها أنتى إزاى
رأ؟يت جسم بدون رأس و لا أرجل
رأ؟يت جسم بدون رأس و لا أرجل
المدير العام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى