هل انتم جاهزون للقاء ربكم((((المقال الذهبى))))
4 مشترك
مـنـتـديـات الـقـصـيـر الـبـحـر الأحـمــر :: المنتـــــــــــدى الديـــنــى :: المنتــدى الاســلامى العـــام
صفحة 1 من اصل 1
هل انتم جاهزون للقاء ربكم((((المقال الذهبى))))
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
نقلت لكم قصه واقعية مؤثرة وهي من أروع القصص التي قرأتها فأرجو قراءتها ومحاسبة أنفسكم ......
إنها قصة من أروع القصص الواقعية المؤثرة ، حصلت لطفلة صغيرة تقية صالحة رغم صغر سنها ، وهي قصة من أعجب القصص سيرويها لكم أبوها وهو لبناني اشتغل في السعودية فترة من الزمن .
قال: عشت في الدمام عشر سنين ورزقت فيها بابنة واحدة أسميتها ياسمين،
وكان قد ولد لي من قبلها ابن واحد وأسميته احمد وكان يكبرها بثمان سنين وكنت اعمل هنا في مهنة هندسية..فأنا مهندس وحائز على درجة الدكتوراة.. كانت ياسمين آية من الجمال لها وجه نوراني زاهر..ومع بلوغها التسع سنوات رأيتها من تلقاء نفسها تلبس الحجاب وتصلي وتواظب على قراءة القرآن بصورة ملفتة للنظر.. فكانت ما إن تنتهي من أداء واجباتها المدرسية حتى تقوم على الفور وتفترش سجادة صلاتها الصغيرة وتأخذ بقرآنها وهي ترتله ترتيلا طفوليا ساحرا..كنت أقول لها قومي العبي مع صديقاتك فكانت تقول:
صديقي هو قرآني وصديقي هو ربي
ونعم الصديق..ثم تواصل قراءة القرآن..
وذات يوم اشتكت من ألم في بطنها عند النوم .. فأخذتها إلى المستوصف القريب فأعطاها بعض المسكنات فتهدأ آلامها يومين.. ثم تعاودها.. وهكذا تكررت الحالة.. ولم أعط الأمر حينها أي جدية.. وشاء الله أن تفتح الشركة التي أعمل بها فرعا في الولايات المتحدة الأمريكية.. وعرضوا علي منصب المدير العام هناك فوافقت .. ولم ينقض شهر واحد حتى كنا في أحضان أمريكا مع زوجتي واحمد وياسمين..ولا أستطيع وصف سعادتنا بتلك الفرصة الذهبية والسفر للعيش في أمريكا هذا البلد العملاق الذي يحلم بالسفر إليه كل إنسان..
بعد مضي قرابة الشهرين على وصولنا إلى أمريكا عاودت الآلام ياسمين فأخذتها إلى دكتور باطني متخصص..فقام بفحصها
وقال: ستظهر النتائج بعد أسبوع ولا داعي للقلق
ادخل كلام الطبيب الاطمئنان إلى قلبي..وسرعان ما حجزت لنا مقاعد على أقرب رحلة إلى مدينة الألعاب (أورلاندو) وقضينا وقتا ممتعا مع ياسمين..بين الألعاب
والتنزه هنا وهناك .. وبينما نحن في متعة المرح..رن صوت هاتفي النقال .. فوقع قلبي .. لا أحد في أمريكا يعرف رقمي..عجبا أكيد الرقم خطأ فترددت في الإجابة .. وأخيرا ضغطت على زر الإجابة..
الو..من المتحدث ؟؟
أهلا يا حضرة المهندس.. معذرة على الإزعاج فأنا الدكتور ستيفن.. طبيب ياسمين هل يمكنني لقاؤك في عيادتي غدا ؟
وهل هناك ما يقلق في النتائج ؟!
في الواقع نعم .. لذا أود رؤية ياسمين .. وطرح عدد من الأسئلة قبل التشخيص النهائي..
حسنا سنكون عصر غد عند الخامسة في عيادتك إلى اللقاء.. اختلطت المخاوف والأفكار في رأسي..ولم ادر كيف أتصرف فقد بقي في برنامج الرحلة يومان وياسمين في قمة السعادة لأنها المرة الأولى التي تخرج فيها للتنزه منذ وصولنا إلى أمريكا .. وأخيرا أخبرتهم بأن الشركة تريد حضوري غدا إلى العمل لطارئ ما .. وهي فرصة جيدة لمتابعة تحاليل ياسمين فوافقوا جميعا على العودة بشرط أن نرجع إلى أورلاند في العطلة الصيفية وفي العيادة استهل الدكتور ستيفن حديثه لياسمين بقوله:
- مرحبا ياسمين
كيف حالك ؟
جيدة ولله الحمد..ولكني أحس بآلام وضعف، لا أدري مما ؟
وبدأ الدكتور يطرح الأسئلة الكثيرة..وأخيرا طأطأ رأسه وقال لي: -
تفضل
في الغرفة الأخرى..
وفي الحجرة انزل الدكتور على رأسي صاعقة..تمنيت عندها لو أن الأرض انشقت وبلعتني..
قال الدكتور: -
منذ متى وياسمين تعاني من المرض ؟
قلت: منذ سنة تقريبا وكنا نستعمل المهدئات وتتعافى ..
فقال الطبيب: ولكن مرضها لا يتعافى بالمهدئات..أنها مصابة بسرطان الدم
في مراحله الأخيرة جدا..ولم يبق لها من العمر إلا ستة اشهر..وقبل مجيئكم تم عرض التحاليل على أعضاء لجنة مرضى السرطان في المنطقة وقد أقروا جميعا
بذلك من واقع التحاليل ..
فلم أتمالك نفسي وانخرطت في البكاء
وقلت: مسكينة..والله مسكينة ياسمين هذه الوردة الجميلة..كيف ستموت
وترحل عن الدنيا..وسمعت زوجتي صوت بكائي فدخلت ولما علمت أغمى عليها..
وهنا دخلت ياسمين وابني أحمد وعندما علم أحمد بالخبر احتضن أخته
وقال: مستحيل أن تموت ياسمين..
فقالت ياسمين ببراءتها المعهودة: أموت..يعني ماذا أموت ؟ فتلعثم الجميع من هذا السؤال..
فقال الطبيب: يعني سترحلين إلى الله..
فقالت ياسمين: حقا سأرحل إلى الله ؟!.. وهل هو سيئ الرحيل إلى الله
ألم تعلماني يا والدي بان الله أفضل من الوالدين والناس وكل الدنيا..
وهل رحيلي إلى الله
يجعلك تبكي يا أبي ويجعل أمي يغمى عليها..فوقع كلامها البريء الشفاف
مثل صاعقة أخرى فياسمين ترى في الموت رحلة شيقة فيها لقاء مع الحبيب..
عليك الآن أن تبدأ العلاج..
فقالت: إذا كان لابد لي من الموت فلماذا العلاج والدواء والمصاريف..
نعم يا ياسمين..نحن الأصحاء أيضا سنموت فهل يعني ذلك بان نمتنع عن الأكل والعلاج والسفر والنوم وبناء مستقبل..فلو فعلنا ذلك لتهدمت الحياة ولم يبق على وجه الأرض كائن حي..
الطبيب: تعلمين يا ياسمين بأن في جسد كل إنسان أجهزة وآلات كثيرة هي كلها أمانات من الله أعطانا إياها لنعتني بها..فأنت مثلا..إذا أعطتك صديقتك لعبة.. هل ستقومين بتكسيرها أم ستعتنين بها ؟
ياسمين - بل سأعتني بها وأحافظ عليها..
الطبيب : وكذلك هو الحال لجهازك الهضمي والعصبي والقلب والمعدة والعينين والأذنين ، كلها أجهزة ينبغي عليك الاهتمام بها وصيانتها من التلف.. والأدوية والمواد الكيميائية التي سنقوم بإعطائك إياها إنما لها هدفان..الأول تخفيف آلام المرض والثاني المحافظة قدر الإمكان على أجهزتك الداخلية من التلف حتى عندما تلتقين بربك وخالقك تقولين له لقد حافظت على الأمانات التي جعلتني مسئولة عنها..هأنذه أعيدها لك إلا ما تلف من غير قصد مني..
ياسمين : إذا كان الأمر كذلك..فأنا مستعدة لأخذ العلاج حتى لا أقف أمام الله كوقوفي أمام صديقتي إذا كسرت لعبها وحاجياتها..
مضت الستة اشهر ثقيلة وحزينة بالنسبة كأسرة ستفقد ابنتها المدللة والمحبوبة.. وعكس ذلك كان بالنسبة لابنتي ياسمين فكان كل يوم يمر يزيدها إشراقا وجمالا وقربا من الله تعالى..قامت بحفظ سور من القرآن..وسألناها لماذا تحفظين القرآن ؟
قالت: علمت بان الله يحب القرآن..فأردت أن أقول له يا رب حفظت بعض سور القرآن لأنك تحب من يحفظه..
وكانت كثيرة الصلاة وقوفا.. وأحيانا كثيرة تصلي على سريرها..
فسألتها عن ذلك فقالت: سمعت إن رسول الله (صلى الله عليه وسلم)
يقول جعلت قرة عيني في الصلاة) فأحببت أن تكون لي الصلاة قرة عين..
وحان يوم رحيلها..وأشرق بالأنوار وجهها..وامتلأت شفتاها بابتسامة واسعة..وأخذت تقرأ سورة (يس) التي حفظتها وكانت تجد مشقة في قراءتها إلى أن ختمت السورة ثم قرأت سورة الحمد وسورة (قل هو الله أحد) ثم آية الكرسي..ثم قالت:
الحمد لله العظيم الذي علمني القرآن وحفظنيه وقوى جسمي للصلاة وساعدني وأنار حياتي بوالدين مؤمنين مسلمين صابرين ، حمدا كثيرا أبدا..واشكره بأنه لم يجعلني كافرة أو عاصية أو تاركة للصلاة..
ثم قالت: تنح يا والدي قليلا ، فإن سقف الحجرة قد انشق وأرى أناسا مبتسمين لابسين البياض وهم قادمون نحوي ويدعونني لمشاركتهم في التحليق معهم إلى الله تعالى ..
وما لبثت أن أغمضت عينيها وهي مبتسمة ورحلت إلى الله رب العالمين
اللهم ارحم هذه الطفلة الصالحة وارحمنا برحمتك وأحسن خاتمتنا
فهل نحن فعلنا مثل ما فعلت الطفلة وتعلق قلبها بخالقها وفعلت ما يقربها منه
هل نحن كذلك يا اخوتى
هل تركنا الاغانى المحرمة عندما عرفنا انها محرمة
هل ارتدينا الحجاب ؟؟؟؟؟
هل ما تخلينا عن ما يغضب الله
طفلة صغيرة السن شعرت بخالقها وتعلق قلبها به ففعلت ما يقربها منه وفرحت بلقائهه
اللهم انت من احب فأجعلنى ممن تحب ..
إنها قصة من أروع القصص الواقعية المؤثرة ، حصلت لطفلة صغيرة تقية صالحة رغم صغر سنها ، وهي قصة من أعجب القصص سيرويها لكم أبوها وهو لبناني اشتغل في السعودية فترة من الزمن .
قال: عشت في الدمام عشر سنين ورزقت فيها بابنة واحدة أسميتها ياسمين،
وكان قد ولد لي من قبلها ابن واحد وأسميته احمد وكان يكبرها بثمان سنين وكنت اعمل هنا في مهنة هندسية..فأنا مهندس وحائز على درجة الدكتوراة.. كانت ياسمين آية من الجمال لها وجه نوراني زاهر..ومع بلوغها التسع سنوات رأيتها من تلقاء نفسها تلبس الحجاب وتصلي وتواظب على قراءة القرآن بصورة ملفتة للنظر.. فكانت ما إن تنتهي من أداء واجباتها المدرسية حتى تقوم على الفور وتفترش سجادة صلاتها الصغيرة وتأخذ بقرآنها وهي ترتله ترتيلا طفوليا ساحرا..كنت أقول لها قومي العبي مع صديقاتك فكانت تقول:
صديقي هو قرآني وصديقي هو ربي
ونعم الصديق..ثم تواصل قراءة القرآن..
وذات يوم اشتكت من ألم في بطنها عند النوم .. فأخذتها إلى المستوصف القريب فأعطاها بعض المسكنات فتهدأ آلامها يومين.. ثم تعاودها.. وهكذا تكررت الحالة.. ولم أعط الأمر حينها أي جدية.. وشاء الله أن تفتح الشركة التي أعمل بها فرعا في الولايات المتحدة الأمريكية.. وعرضوا علي منصب المدير العام هناك فوافقت .. ولم ينقض شهر واحد حتى كنا في أحضان أمريكا مع زوجتي واحمد وياسمين..ولا أستطيع وصف سعادتنا بتلك الفرصة الذهبية والسفر للعيش في أمريكا هذا البلد العملاق الذي يحلم بالسفر إليه كل إنسان..
بعد مضي قرابة الشهرين على وصولنا إلى أمريكا عاودت الآلام ياسمين فأخذتها إلى دكتور باطني متخصص..فقام بفحصها
وقال: ستظهر النتائج بعد أسبوع ولا داعي للقلق
ادخل كلام الطبيب الاطمئنان إلى قلبي..وسرعان ما حجزت لنا مقاعد على أقرب رحلة إلى مدينة الألعاب (أورلاندو) وقضينا وقتا ممتعا مع ياسمين..بين الألعاب
والتنزه هنا وهناك .. وبينما نحن في متعة المرح..رن صوت هاتفي النقال .. فوقع قلبي .. لا أحد في أمريكا يعرف رقمي..عجبا أكيد الرقم خطأ فترددت في الإجابة .. وأخيرا ضغطت على زر الإجابة..
الو..من المتحدث ؟؟
أهلا يا حضرة المهندس.. معذرة على الإزعاج فأنا الدكتور ستيفن.. طبيب ياسمين هل يمكنني لقاؤك في عيادتي غدا ؟
وهل هناك ما يقلق في النتائج ؟!
في الواقع نعم .. لذا أود رؤية ياسمين .. وطرح عدد من الأسئلة قبل التشخيص النهائي..
حسنا سنكون عصر غد عند الخامسة في عيادتك إلى اللقاء.. اختلطت المخاوف والأفكار في رأسي..ولم ادر كيف أتصرف فقد بقي في برنامج الرحلة يومان وياسمين في قمة السعادة لأنها المرة الأولى التي تخرج فيها للتنزه منذ وصولنا إلى أمريكا .. وأخيرا أخبرتهم بأن الشركة تريد حضوري غدا إلى العمل لطارئ ما .. وهي فرصة جيدة لمتابعة تحاليل ياسمين فوافقوا جميعا على العودة بشرط أن نرجع إلى أورلاند في العطلة الصيفية وفي العيادة استهل الدكتور ستيفن حديثه لياسمين بقوله:
- مرحبا ياسمين
كيف حالك ؟
جيدة ولله الحمد..ولكني أحس بآلام وضعف، لا أدري مما ؟
وبدأ الدكتور يطرح الأسئلة الكثيرة..وأخيرا طأطأ رأسه وقال لي: -
تفضل
في الغرفة الأخرى..
وفي الحجرة انزل الدكتور على رأسي صاعقة..تمنيت عندها لو أن الأرض انشقت وبلعتني..
قال الدكتور: -
منذ متى وياسمين تعاني من المرض ؟
قلت: منذ سنة تقريبا وكنا نستعمل المهدئات وتتعافى ..
فقال الطبيب: ولكن مرضها لا يتعافى بالمهدئات..أنها مصابة بسرطان الدم
في مراحله الأخيرة جدا..ولم يبق لها من العمر إلا ستة اشهر..وقبل مجيئكم تم عرض التحاليل على أعضاء لجنة مرضى السرطان في المنطقة وقد أقروا جميعا
بذلك من واقع التحاليل ..
فلم أتمالك نفسي وانخرطت في البكاء
وقلت: مسكينة..والله مسكينة ياسمين هذه الوردة الجميلة..كيف ستموت
وترحل عن الدنيا..وسمعت زوجتي صوت بكائي فدخلت ولما علمت أغمى عليها..
وهنا دخلت ياسمين وابني أحمد وعندما علم أحمد بالخبر احتضن أخته
وقال: مستحيل أن تموت ياسمين..
فقالت ياسمين ببراءتها المعهودة: أموت..يعني ماذا أموت ؟ فتلعثم الجميع من هذا السؤال..
فقال الطبيب: يعني سترحلين إلى الله..
فقالت ياسمين: حقا سأرحل إلى الله ؟!.. وهل هو سيئ الرحيل إلى الله
ألم تعلماني يا والدي بان الله أفضل من الوالدين والناس وكل الدنيا..
وهل رحيلي إلى الله
يجعلك تبكي يا أبي ويجعل أمي يغمى عليها..فوقع كلامها البريء الشفاف
مثل صاعقة أخرى فياسمين ترى في الموت رحلة شيقة فيها لقاء مع الحبيب..
عليك الآن أن تبدأ العلاج..
فقالت: إذا كان لابد لي من الموت فلماذا العلاج والدواء والمصاريف..
نعم يا ياسمين..نحن الأصحاء أيضا سنموت فهل يعني ذلك بان نمتنع عن الأكل والعلاج والسفر والنوم وبناء مستقبل..فلو فعلنا ذلك لتهدمت الحياة ولم يبق على وجه الأرض كائن حي..
الطبيب: تعلمين يا ياسمين بأن في جسد كل إنسان أجهزة وآلات كثيرة هي كلها أمانات من الله أعطانا إياها لنعتني بها..فأنت مثلا..إذا أعطتك صديقتك لعبة.. هل ستقومين بتكسيرها أم ستعتنين بها ؟
ياسمين - بل سأعتني بها وأحافظ عليها..
الطبيب : وكذلك هو الحال لجهازك الهضمي والعصبي والقلب والمعدة والعينين والأذنين ، كلها أجهزة ينبغي عليك الاهتمام بها وصيانتها من التلف.. والأدوية والمواد الكيميائية التي سنقوم بإعطائك إياها إنما لها هدفان..الأول تخفيف آلام المرض والثاني المحافظة قدر الإمكان على أجهزتك الداخلية من التلف حتى عندما تلتقين بربك وخالقك تقولين له لقد حافظت على الأمانات التي جعلتني مسئولة عنها..هأنذه أعيدها لك إلا ما تلف من غير قصد مني..
ياسمين : إذا كان الأمر كذلك..فأنا مستعدة لأخذ العلاج حتى لا أقف أمام الله كوقوفي أمام صديقتي إذا كسرت لعبها وحاجياتها..
مضت الستة اشهر ثقيلة وحزينة بالنسبة كأسرة ستفقد ابنتها المدللة والمحبوبة.. وعكس ذلك كان بالنسبة لابنتي ياسمين فكان كل يوم يمر يزيدها إشراقا وجمالا وقربا من الله تعالى..قامت بحفظ سور من القرآن..وسألناها لماذا تحفظين القرآن ؟
قالت: علمت بان الله يحب القرآن..فأردت أن أقول له يا رب حفظت بعض سور القرآن لأنك تحب من يحفظه..
وكانت كثيرة الصلاة وقوفا.. وأحيانا كثيرة تصلي على سريرها..
فسألتها عن ذلك فقالت: سمعت إن رسول الله (صلى الله عليه وسلم)
يقول جعلت قرة عيني في الصلاة) فأحببت أن تكون لي الصلاة قرة عين..
وحان يوم رحيلها..وأشرق بالأنوار وجهها..وامتلأت شفتاها بابتسامة واسعة..وأخذت تقرأ سورة (يس) التي حفظتها وكانت تجد مشقة في قراءتها إلى أن ختمت السورة ثم قرأت سورة الحمد وسورة (قل هو الله أحد) ثم آية الكرسي..ثم قالت:
الحمد لله العظيم الذي علمني القرآن وحفظنيه وقوى جسمي للصلاة وساعدني وأنار حياتي بوالدين مؤمنين مسلمين صابرين ، حمدا كثيرا أبدا..واشكره بأنه لم يجعلني كافرة أو عاصية أو تاركة للصلاة..
ثم قالت: تنح يا والدي قليلا ، فإن سقف الحجرة قد انشق وأرى أناسا مبتسمين لابسين البياض وهم قادمون نحوي ويدعونني لمشاركتهم في التحليق معهم إلى الله تعالى ..
وما لبثت أن أغمضت عينيها وهي مبتسمة ورحلت إلى الله رب العالمين
اللهم ارحم هذه الطفلة الصالحة وارحمنا برحمتك وأحسن خاتمتنا
فهل نحن فعلنا مثل ما فعلت الطفلة وتعلق قلبها بخالقها وفعلت ما يقربها منه
هل نحن كذلك يا اخوتى
هل تركنا الاغانى المحرمة عندما عرفنا انها محرمة
هل ارتدينا الحجاب ؟؟؟؟؟
هل ما تخلينا عن ما يغضب الله
طفلة صغيرة السن شعرت بخالقها وتعلق قلبها به ففعلت ما يقربها منه وفرحت بلقائهه
اللهم انت من احب فأجعلنى ممن تحب ..
اصغر الامراء
رد: هل انتم جاهزون للقاء ربكم((((المقال الذهبى))))
جميل يا اصغر الامراء
وجعلنا الله فى نصرة الاسلام والمسلمين
وساعدنا على نشره
وجعلنا الله فى نصرة الاسلام والمسلمين
وساعدنا على نشره
عماد الدين
رد: هل انتم جاهزون للقاء ربكم((((المقال الذهبى))))
اللهم انت من احب فأجعلنى ممن تحب
أكــــثــــــر مـــــــــن رائــــــع
اللــهــم أحــســن خــاتمـتــنـــا أجـمـعــيـــــن
أكــــثــــــر مـــــــــن رائــــــع
اللــهــم أحــســن خــاتمـتــنـــا أجـمـعــيـــــن
المدير العام
رد: هل انتم جاهزون للقاء ربكم((((المقال الذهبى))))
قصة فتاه لم يعرف قلبها إلا حب الله
.. بذلت نفسها فى سبيل الله ... نعم الزوجة هى... نعم الرفيقة هى ... أسأل الله أن يتقبلها ويجعل مثواها جنة الفردوس مع حبيب الرحمن محمد صلى الله عليه وسلم ونحن معها...!!!
إليكم قصتها
عرفتها صغيرة فى الثالثة عشر تأتى لزيارة أبيها وراء القضبان وكنت انا فتى فى العشرين كنت اصغر من طالتهم المحنة الطويلة .. لم تكن فى عينى اكثر من طفلة بريئة .. مرت الايام وصارت عروسا واذا بابيها يخطبنى لها ..
قلت أأفعل وانا وراء القضبان ... !؟!؟!؟
قال تفعل ...
وأنفرجت الازمة وزالت الغمة وما نسيت كلمات أبيها .. فاتحت أمي قالت ومالنا والغريبة بنت خالك أولى بك تعرفنا ونعرفها وتنسيك هذا الطريق الذي أرانا أياما صعبة ...
قلت لا يا أمي أريد من تعينني على الطريق
قالت إذا أنت وشانك ..
ذهبت إليها نظرت في عينيها أطرقت خجلا
سألتها أترضين أبى زوجا
قالت ارتضاك أبي ... !؟!؟!؟
قلت أنا يوم معك وأيام وراء القضبان
قالت : لهذا ارتضيتك
قلت أنا مطارد
قالت ولم
قلت لأنني على الحق
قالت عرفت فالزم
قلت قد يعدموني
قالت وماذا جنيت
قلت أقول ربى الله
قالت فطريقك طريقي وتسبقني إلى الجنة
قلت امى لا تحبك
قالت استعين بالله واصبر
:توكلت على الله عقدت عليها سألتها أنا لا اعرف كلام الغزل
قالت عيناك تقول الكثير
قلت يا بنت الناس مازلنا على البر- حياتي صعبة
قالت بل نحن في عرض البحر أحب حياتك
قلت محن كثيرة
قالت فمن لها غيرى
تزوجنا حملت بطفل ما أسعدنا بهذا وحدثت المحنة وجرجروني أمامها مكبلا ترقرق الدمع في عينيها
قلت الم اقل لك
قالت قيدك كأنه حول رقبتي اثبت فانك على الحق
ذهبوا بي لمكان بعيد كانت تاتينى كل زيارة ومابين زيارة وزيارة تتحايل لتاتينى او حتى تنظر الى من بعيد
قلت لها قد ثقل حملك والطريق شاق استريحي
قالت وهل من راحة الا في جوارك
شاء الله ان كانت مشقة الطريق سببا لوفاة جنينها زارتني
قالت اضعت امانتك
قلت مشيئة الله
وانفرجت المحنة ومرت الأيام ولم يرد الله حمل وكانت المفاجأة لن تكوني أما يوما ما
قالت تزوج
لم اجبها كررتها
قلت ومن قال لك انني لم اتزوج
زاغت عيناها قالت بصوت متحشرج منذ متى-- قلت من قبل ان أتزوجك ولدى من البنين والبنات
قالت انت تمزح
قلت لا والله قد تزوجت هذه الدعوة وبنيها كلهم بني
قالت اربيهم معك-- قلت هكذا أريدك
أتيتها يوما فرحا حبيبتي: فى يدى عقد عمل سنسافر ونبتعد عن الخوف والقلق
نظرت الى فى صرامة
قالت ما على هذا اتبعتك
قلت فعلام اذن
قالت على الجهاد والابتلاء والصبر ان فعلنا نحن فمن للصبر والثبات
قلت احبك احبك احبك
وتاتى المحنة واسحب وراء القضبان هذه المرة لا أدرى كم تطول قلت لها هذه المرة قد تطول انت يابنت الناس فى حل
قالت كلا لا تكمل ليتنى مكانك
قلت: قد اعدم
قالت تسبقنى للجنة
قلت شرطى ان تتزوجى
قالت وهل فى الرجال بعدك
اراها فى الزيارة تلو الزيارة تذبل اسألها
قالت من قلقي عليك
داهمها المرض الخبيث لم تخبرني ولم تتخلف زيارة واحدة اكره هذه الأسلاك-- تمنعنى ان المس يدها
أقول لهل اكشفي وجهك أريد أن أراك
قالت الناس من حولنا ينظرون
وإذا هي تخفى عنى الحقيقة فوجئت يوما بزيارتها فى غير الموعد مأمور السجن يتلطف معى .. وكأنه يخفى شيئا .. زيارة من غير سلك .. أخيرا المس يدك .. انظر لوجهك .. ماذا أين وجهك لم يعد له معالم...
يعتصر الألم قلبى ماذا هناك !؟!؟!؟
قالت من حقك ان تعرف ايامى صارت معدودة اانت راض عنى؟
و اخبرتنى بالحقيقة وثرت وبكت لماذا انا اخر من يعلم؟
قالت وما كان يجديك ان تتالم ؟انا الان هنا اطلب رضاك .. لا ادرى هل ترانى بعد اليوم ام لا
لا لا سأحطمك أيتها القضبان أكرهكم أيها الطغاة
شدت على يدي مودعة أنت لها أتذكر لعل الله يبدلك من هي خير منى
لم تسعفني الكلمات .. لم اعد أرى .. ابتلع دموعي حاااارة .. مرة فى حلقى .. تلاشت من امامى وفى نفس اليوم اتانى نعيها لم يتحمل جسدها الهزيل مشقة الطريق آه ما أقسى المحنة .. جادوا على بالسماح بحضور جنازتها .. مشيت فيها محمولا كشيخ هزيل .. دس أخوها بيدي خطابا منها توصيني بالصبر .. وتترك لي أسماء زوجات قد اختارتهم لى مزقت الورقة .. وعدت لزنزانتي ..
وهل بعدك في النساء من احد...!؟!؟
.. بذلت نفسها فى سبيل الله ... نعم الزوجة هى... نعم الرفيقة هى ... أسأل الله أن يتقبلها ويجعل مثواها جنة الفردوس مع حبيب الرحمن محمد صلى الله عليه وسلم ونحن معها...!!!
إليكم قصتها
عرفتها صغيرة فى الثالثة عشر تأتى لزيارة أبيها وراء القضبان وكنت انا فتى فى العشرين كنت اصغر من طالتهم المحنة الطويلة .. لم تكن فى عينى اكثر من طفلة بريئة .. مرت الايام وصارت عروسا واذا بابيها يخطبنى لها ..
قلت أأفعل وانا وراء القضبان ... !؟!؟!؟
قال تفعل ...
وأنفرجت الازمة وزالت الغمة وما نسيت كلمات أبيها .. فاتحت أمي قالت ومالنا والغريبة بنت خالك أولى بك تعرفنا ونعرفها وتنسيك هذا الطريق الذي أرانا أياما صعبة ...
قلت لا يا أمي أريد من تعينني على الطريق
قالت إذا أنت وشانك ..
ذهبت إليها نظرت في عينيها أطرقت خجلا
سألتها أترضين أبى زوجا
قالت ارتضاك أبي ... !؟!؟!؟
قلت أنا يوم معك وأيام وراء القضبان
قالت : لهذا ارتضيتك
قلت أنا مطارد
قالت ولم
قلت لأنني على الحق
قالت عرفت فالزم
قلت قد يعدموني
قالت وماذا جنيت
قلت أقول ربى الله
قالت فطريقك طريقي وتسبقني إلى الجنة
قلت امى لا تحبك
قالت استعين بالله واصبر
:توكلت على الله عقدت عليها سألتها أنا لا اعرف كلام الغزل
قالت عيناك تقول الكثير
قلت يا بنت الناس مازلنا على البر- حياتي صعبة
قالت بل نحن في عرض البحر أحب حياتك
قلت محن كثيرة
قالت فمن لها غيرى
تزوجنا حملت بطفل ما أسعدنا بهذا وحدثت المحنة وجرجروني أمامها مكبلا ترقرق الدمع في عينيها
قلت الم اقل لك
قالت قيدك كأنه حول رقبتي اثبت فانك على الحق
ذهبوا بي لمكان بعيد كانت تاتينى كل زيارة ومابين زيارة وزيارة تتحايل لتاتينى او حتى تنظر الى من بعيد
قلت لها قد ثقل حملك والطريق شاق استريحي
قالت وهل من راحة الا في جوارك
شاء الله ان كانت مشقة الطريق سببا لوفاة جنينها زارتني
قالت اضعت امانتك
قلت مشيئة الله
وانفرجت المحنة ومرت الأيام ولم يرد الله حمل وكانت المفاجأة لن تكوني أما يوما ما
قالت تزوج
لم اجبها كررتها
قلت ومن قال لك انني لم اتزوج
زاغت عيناها قالت بصوت متحشرج منذ متى-- قلت من قبل ان أتزوجك ولدى من البنين والبنات
قالت انت تمزح
قلت لا والله قد تزوجت هذه الدعوة وبنيها كلهم بني
قالت اربيهم معك-- قلت هكذا أريدك
أتيتها يوما فرحا حبيبتي: فى يدى عقد عمل سنسافر ونبتعد عن الخوف والقلق
نظرت الى فى صرامة
قالت ما على هذا اتبعتك
قلت فعلام اذن
قالت على الجهاد والابتلاء والصبر ان فعلنا نحن فمن للصبر والثبات
قلت احبك احبك احبك
وتاتى المحنة واسحب وراء القضبان هذه المرة لا أدرى كم تطول قلت لها هذه المرة قد تطول انت يابنت الناس فى حل
قالت كلا لا تكمل ليتنى مكانك
قلت: قد اعدم
قالت تسبقنى للجنة
قلت شرطى ان تتزوجى
قالت وهل فى الرجال بعدك
اراها فى الزيارة تلو الزيارة تذبل اسألها
قالت من قلقي عليك
داهمها المرض الخبيث لم تخبرني ولم تتخلف زيارة واحدة اكره هذه الأسلاك-- تمنعنى ان المس يدها
أقول لهل اكشفي وجهك أريد أن أراك
قالت الناس من حولنا ينظرون
وإذا هي تخفى عنى الحقيقة فوجئت يوما بزيارتها فى غير الموعد مأمور السجن يتلطف معى .. وكأنه يخفى شيئا .. زيارة من غير سلك .. أخيرا المس يدك .. انظر لوجهك .. ماذا أين وجهك لم يعد له معالم...
يعتصر الألم قلبى ماذا هناك !؟!؟!؟
قالت من حقك ان تعرف ايامى صارت معدودة اانت راض عنى؟
و اخبرتنى بالحقيقة وثرت وبكت لماذا انا اخر من يعلم؟
قالت وما كان يجديك ان تتالم ؟انا الان هنا اطلب رضاك .. لا ادرى هل ترانى بعد اليوم ام لا
لا لا سأحطمك أيتها القضبان أكرهكم أيها الطغاة
شدت على يدي مودعة أنت لها أتذكر لعل الله يبدلك من هي خير منى
لم تسعفني الكلمات .. لم اعد أرى .. ابتلع دموعي حاااارة .. مرة فى حلقى .. تلاشت من امامى وفى نفس اليوم اتانى نعيها لم يتحمل جسدها الهزيل مشقة الطريق آه ما أقسى المحنة .. جادوا على بالسماح بحضور جنازتها .. مشيت فيها محمولا كشيخ هزيل .. دس أخوها بيدي خطابا منها توصيني بالصبر .. وتترك لي أسماء زوجات قد اختارتهم لى مزقت الورقة .. وعدت لزنزانتي ..
وهل بعدك في النساء من احد...!؟!؟
عماد الدين
رد: هل انتم جاهزون للقاء ربكم((((المقال الذهبى))))
روعـــــــــــــــــــــــــــة يا عمدة
تسلم الايادى
تسلم الايادى
المدير العام
رد: هل انتم جاهزون للقاء ربكم((((المقال الذهبى))))
بجد روعة ياعمدة
تسلم ايدك
ولكنى
زكرت بقصتى طفلة فعلت مالا نستطيع ان نفعلة
ان مقصدش اقلل من موضوعك بس والله انا بقول وجة الاختلاف
تسلم ايدك
ولكنى
زكرت بقصتى طفلة فعلت مالا نستطيع ان نفعلة
ان مقصدش اقلل من موضوعك بس والله انا بقول وجة الاختلاف
اصغر الامراء
رد: هل انتم جاهزون للقاء ربكم((((المقال الذهبى))))
انا حبيت اضيف لموضوعك موضوع فى حب الله
وهو مكمل لموضوعك يا اصغر الامراء
وهو مكمل لموضوعك يا اصغر الامراء
عماد الدين
رد: هل انتم جاهزون للقاء ربكم((((المقال الذهبى))))
والله المواضيع كلها مكملة بعض و جميلة
ودى تكون اضافة لمعلوماتك
ودى تكون اضافة لمعلوماتك
المدير العام
رد: هل انتم جاهزون للقاء ربكم((((المقال الذهبى))))
موضعكم روعه
تسلم ايداك يا امير انت وعماد
جعلها الله فى ميزان حسانتكم
اللهم اجعل حبك أحبّ إليّ من أهلي ومالي ومن الماء البارد على الظمأ ، اللهم حببني إلى ملائكتك وانبيائك ورسلك وعبادك الصالحين ، اللهم اجعلني أحبك بقلبي كله وأرضيك بجهدي كله ، اللهم اجعل حبي كله لك ، وسعيي كله من مرضاتك
".تسلم ايداك يا امير انت وعماد
جعلها الله فى ميزان حسانتكم
اللهم اجعل حبك أحبّ إليّ من أهلي ومالي ومن الماء البارد على الظمأ ، اللهم حببني إلى ملائكتك وانبيائك ورسلك وعبادك الصالحين ، اللهم اجعلني أحبك بقلبي كله وأرضيك بجهدي كله ، اللهم اجعل حبي كله لك ، وسعيي كله من مرضاتك
عطر الياسمين
رد: هل انتم جاهزون للقاء ربكم((((المقال الذهبى))))
شكرا على مروركم جميعا
لكن والله ياعماد انا ماقصدش حاجة
انا كنت بقول الاختلاف
لكن والله ياعماد انا ماقصدش حاجة
انا كنت بقول الاختلاف
اصغر الامراء
رد: هل انتم جاهزون للقاء ربكم((((المقال الذهبى))))
انت واخد الموضوع بحزازيه ليه يا اصغر الامراء
والله انا مش زعلان
والله انا مش زعلان
عماد الدين
رد: هل انتم جاهزون للقاء ربكم((((المقال الذهبى))))
مبروك العضو الذهبى
عقبال مشرف الاسبوع
ويكون اللى جاى
عقبال مشرف الاسبوع
ويكون اللى جاى
عماد الدين
رد: هل انتم جاهزون للقاء ربكم((((المقال الذهبى))))
وكلنا معاك ونقولك
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
عماد الدين
رد: هل انتم جاهزون للقاء ربكم((((المقال الذهبى))))
ههههههههههههههههههههه دى ضحكة
ولا................
ولا................
اصغر الامراء
رد: هل انتم جاهزون للقاء ربكم((((المقال الذهبى))))
لا دى بنقلك كلنا ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
عشان تـ هه
عشان تـ هه
عماد الدين
مواضيع مماثلة
» موضوع لمسابقه المقال الذهبى
» المقال الذهبى لا تنسى الله
» حب وشتم ونقل خبر وسب ومسح(((((المقال الذهبى))))))))))))
» اسمحوا لى ان انسحب من ...... (المقال الذهبى ) الاسبوع الرابع
» عبد الرءوف حكماً للقاء الزمالك والحدود.. وعاشور للمقاصة والاتحاد
» المقال الذهبى لا تنسى الله
» حب وشتم ونقل خبر وسب ومسح(((((المقال الذهبى))))))))))))
» اسمحوا لى ان انسحب من ...... (المقال الذهبى ) الاسبوع الرابع
» عبد الرءوف حكماً للقاء الزمالك والحدود.. وعاشور للمقاصة والاتحاد
مـنـتـديـات الـقـصـيـر الـبـحـر الأحـمــر :: المنتـــــــــــدى الديـــنــى :: المنتــدى الاســلامى العـــام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى