الزواج السياحي" ـ عندما يتحول الحب إلى تذكرة سفر للعبور إلى أوروبا!
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الزواج السياحي" ـ عندما يتحول الحب إلى تذكرة سفر للعبور إلى أوروبا!
""الزواج السياحي" ـ عندما يتحول الحب إلى تذكرة سفر للعبور إلى أوروبا!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عندما يتحول الزواج للبعض إلى وسيلة
لتحسين وضعهم المالي
انتشرت مؤخرا ظاهرة الزواج بين شباب عرب في
مقتبل العمر يبحثون عن فرصة للخروج من دائرة الفقر ونساء أوروبيات جئن لغرض السياحة
و البحث عن الرجل الأسمر المفعم بالحيوية والنشاط، لكن سرعان ما تنتهي هذه العلاقات
بانتهاء الهدف.
انتشرت
في بعض البلدان العربية السياحية منها بالذات، "ظاهرة" الصداقات والزيجات المؤقتة
بين شباب عرب في مقتبل العمل ونساء أوروبيات، خاصة منهن القادمات من بلدان أوروبا
الغربية كبريطانيا وفرنسا وإيطاليا وخاصة ألمانيا. و يختلف " الزواج السياحي" عن
"السياحة الجنسية" بمفهومها، حيث يطلق علي النوع الأول "تجارة الحب" أو "زواج
البزنس". وكان المخرج السينمائي التونسي نوري بو زيد قد كشف القناع عن هذه الظاهرة
لأول مرة في العالم العربي وبطريقة جريئة في فيلمه "بزناس"، وهي كلمة باللهجة
التونسية تُطلق على أولائك الذين يتعرفون على الأوروبيات في المناطق السياحية بهدف
مصادقتهن لفترة قصيرة بغرض الحصول على بعض المال أو الهدايا أو بهدف الزواج منهم
حتى يتمكنوا من الهجرة إلى أوروبا.
وتكشف
أحداث الفيلم القناع عن هذه القضية الاجتماعية التي بدأت تظهر في البلدان العربية
السياحية، حيث تقام علاقات صداقة وزيجات مع أوروبيات يتعرفن على شباب عرب خلال
رحلات سياحية في بلدانهم. وفي كثير من الأحيان يلازم عدد من الشباب الفنادق
والشواطئ والمطاعم والأسواق التي يقبل عليها السياح الأوروبيون خصيصا لاصطياد
أوروبيات. وهؤلاء الشباب هم عادة في مقتبل العمر يتمتعون بمواصفات معينة مثل
الوسامة و يتقنون بعض اللغات الأجنبية، كما أن غالبيتهم يشتغلون في القطاع
السياحي. وبما أن الكثير منهم يسعى إلى الهجرة إلى أوروبا فإن هدفه الأساسي يكمن
في إبرام عقد زواج مع مواطنة أوروبية. ومن غير المستغرب أن من أهم المواصفات التي
تتمتع بها العروس الأوروبية للبعض منهم الرصيد البنكي ونوعية الجنسية وجواز
السفر.
تجارب
زواج باءت بالفشل
بيد
أن مثل هذا النوع من الزيجات محكوم عليه في كثير من الأحيان بالفشل، حتى ولو دام
فترة طويلة نسبيا، على غرار تجربة الألمانية إيفلين كيرن، التي تعرفت على شاب
تونسي أثناء رحلة سياحية قامت في تونس في نهاية الثمانيات من العقد الماضي. وكانت
إيفلين آنذاك في التاسعة والثلاثين من عمرها، في حين كان الشاب التونسي في الخامسة
والعشرين. وتعرفت السيدة الألمانية على زوجها في الفندق الذي نزلت فيه، حيث كان
يعمل هناك نادلا في المطعم. وتقول إيفلين كيرن إنها أحبت زوجها منذ الوهلة الأولى
وإنها أعجبت بطريقة تعامله معها اللطيفة وبوسامته، وإنها لم تتزوج به إلا بعد مرور
سنتين من تعارفهما، وذلك بعد التأكد مليا من صدق مشاعره لها. و تضيف السيدة
الألمانية إنها باعت كل ما تملك في ألمانيا بغرض بناء منزل كبير في مدينها المفضلة
جرجيس في الجنوب التونسي، للعيش مع زوجها هناك، غير أن العلاقة الزوجية سرعان ما
تدهورت بُعيد الانتهاء من بناء عش الزوجية المشترك إلى درجة أنها اضطرت إلى العودة
إلى ألمانيا وطلب الطلاق بعد علاقة دامت أكثر من ثمانية أعوام. وتعتقد إيفلين أن
زوجها الذي تزوج من قريبة له بعد فترة قصيرة من الطلاق، خدعها كل الوقت من أجل
الحصول على أموالها والمنزل المشترك.
خمس
مرشحات في آن واحد!
مارينا
تجربة أخرى لعلاقة مصلحة، حيث كانت السيدة الألمانية قد تعرفت قبل بضعة أعوام على
شاب مصري وسيم يصغرها سنا عن طريق الإنترنيت. وتقول إنها أعجبت بوسامة الشاب المصري
وبرومانسيته، مما دفعها إلى السفر إلى مصر في غضون بعض الأسابيع للقائه في مدينة
الغردقة السياحية، حيث كان يعمل طباخا في أحد الفنادق. غير أنها اكتشفت عن طريق
الصدفة أن صديقها المصري له علاقات مع خمس نساء أوروبيات في نفس الوقت، وكل واحدة
منهن كانت تدعمه ماليا، كما أنه كان بصدد إعداد الأوراق اللازمة للزواج من مواطنة
ألمانية أخرى وذلك بهدف الحصول على تأشيرة دخول الإتحاد الأوروبي، بحسب قولها.
حلم
الهجرة إلى أوروبا
ويعزو
الكاتب السويسري من أصل تونسي عمر بن حميدة انتشار ظاهرة هذا النوع من الزواج
بالدرجة الأولى إلى الفقر والبطالة في البلدان العربية، مشيرا إلى أن عددا من
الأوروبيات يقمن برحلات سياحية خصيصا بغرض التعارف على شباب أصغر منهن سنا لإقامة
علاقات جنسية أو صداقات، وأحيانا تتطور هذه العلاقات إلى "زيجات" لتجاوز القيود
الاجتماعية والدينية. ويرى عمر بن حميدة الذي عالج موضوع الزواج المختلط بين العرب
والأوربيين، خاصة زيجات "بزناس" في عدد من رواياته مثل "تونسي يبحث عن أوروبية بغرض
الزواج" أن الأوروبيات لسن بالدرجة الأولى ضحايا لظاهرة "بزناس"، وإنما غالبيتهن قد
أظهرن للعديد من الشباب من خلال تصرفاتهن صورة خاطئة عن أوروبا.
ويضيف
الكاتب السويسري التونسي الأصل أن مشاهد البذخ لدى الأوروبيين تعزز الاعتقاد الخاطئ
عن أوروبا بأن الحياة مليئة بالثراء والرخاء، خاصة وأن الشباب في العادة لم يزوروا
أي بلد أوروبي من قبل، نظرا لصعوبة إجراءات الحصول على تأشيرة السفر من جهة، ومن
جهة أخرى نظرا لارتفاع تكاليف السفر. وعليه، تبقى أوروبا للعديد من الشباب العربي
الأرض الموعودة والهجرة إليها حلم يراودهم سنين طويلة
بعد طرح الموضوع فى المنتدى للأهمية فأنا أري من وجهة نظري الشخصية التي قد يختلف البعض او الكل معى فيها (ان الزواج من الاجنبيات لغرض المتعة أو السفر الى الخارج أولاخذ المال فانه يعد زنا مقنع يظهر في سورة زواج ولكن الغرض منه هو شيء دنيوي دنىء وقد خالف ما امر به نبينا محمد "صلى الله عليه وسلم"من الامر بالزواج لمقصد العفة والتناسل والاستقرار النفسي ،وان الذي يتزوج من الاجنبيات بغرض الحصول على المال لافرق بينه وبين العاهرات الاتي يسمحن لانفسهن بالزنا من اجل الحصول على المال ،ومن ناحية اخرى انه قد يتزوج الشاب المسلم العربي من فتاة مسيحية وتبقى على دينها وينجب منها اطفالا من الممكن بعد ذلك ان تأخذ تلك الاطفال معها الى بلدها الاروبية ويبقى الاطفال على دين امهم مع والدهم المسلم ،او قديبقوا مع والدهم ولكن ماذا سيتعلمون من امهم المسيحية الذهاب الى المسجد ام الذهاب معها الى الكنيسة فقد قال رسول الله"صلى الله عليه وسلم"(فاظفر بذات الدين تربت يداك) نصيحة الى كل شاب يفكر في الزواج من اجنبية ان يفكر جيدا فان المال زائل وسوف يحاسبه الله على نيته وعلى اولاده فليتقي الله،ولاتنسى اخي المسلم (ومن يستعفف يعفه الله ومن يستغنى يغنه الله)
وربنا ييسر لكل شباب المسلمين الحال وان يرزقهم بالزوجات الصالحات الاتي يكن لهم حصنا من المعاصي وعونا على الحياة وان يقربهم الى طاعة الله
مع تحياتي واحترامي/سمكة القصير
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عندما يتحول الزواج للبعض إلى وسيلة
لتحسين وضعهم المالي
انتشرت مؤخرا ظاهرة الزواج بين شباب عرب في
مقتبل العمر يبحثون عن فرصة للخروج من دائرة الفقر ونساء أوروبيات جئن لغرض السياحة
و البحث عن الرجل الأسمر المفعم بالحيوية والنشاط، لكن سرعان ما تنتهي هذه العلاقات
بانتهاء الهدف.
انتشرت
في بعض البلدان العربية السياحية منها بالذات، "ظاهرة" الصداقات والزيجات المؤقتة
بين شباب عرب في مقتبل العمل ونساء أوروبيات، خاصة منهن القادمات من بلدان أوروبا
الغربية كبريطانيا وفرنسا وإيطاليا وخاصة ألمانيا. و يختلف " الزواج السياحي" عن
"السياحة الجنسية" بمفهومها، حيث يطلق علي النوع الأول "تجارة الحب" أو "زواج
البزنس". وكان المخرج السينمائي التونسي نوري بو زيد قد كشف القناع عن هذه الظاهرة
لأول مرة في العالم العربي وبطريقة جريئة في فيلمه "بزناس"، وهي كلمة باللهجة
التونسية تُطلق على أولائك الذين يتعرفون على الأوروبيات في المناطق السياحية بهدف
مصادقتهن لفترة قصيرة بغرض الحصول على بعض المال أو الهدايا أو بهدف الزواج منهم
حتى يتمكنوا من الهجرة إلى أوروبا.
وتكشف
أحداث الفيلم القناع عن هذه القضية الاجتماعية التي بدأت تظهر في البلدان العربية
السياحية، حيث تقام علاقات صداقة وزيجات مع أوروبيات يتعرفن على شباب عرب خلال
رحلات سياحية في بلدانهم. وفي كثير من الأحيان يلازم عدد من الشباب الفنادق
والشواطئ والمطاعم والأسواق التي يقبل عليها السياح الأوروبيون خصيصا لاصطياد
أوروبيات. وهؤلاء الشباب هم عادة في مقتبل العمر يتمتعون بمواصفات معينة مثل
الوسامة و يتقنون بعض اللغات الأجنبية، كما أن غالبيتهم يشتغلون في القطاع
السياحي. وبما أن الكثير منهم يسعى إلى الهجرة إلى أوروبا فإن هدفه الأساسي يكمن
في إبرام عقد زواج مع مواطنة أوروبية. ومن غير المستغرب أن من أهم المواصفات التي
تتمتع بها العروس الأوروبية للبعض منهم الرصيد البنكي ونوعية الجنسية وجواز
السفر.
تجارب
زواج باءت بالفشل
بيد
أن مثل هذا النوع من الزيجات محكوم عليه في كثير من الأحيان بالفشل، حتى ولو دام
فترة طويلة نسبيا، على غرار تجربة الألمانية إيفلين كيرن، التي تعرفت على شاب
تونسي أثناء رحلة سياحية قامت في تونس في نهاية الثمانيات من العقد الماضي. وكانت
إيفلين آنذاك في التاسعة والثلاثين من عمرها، في حين كان الشاب التونسي في الخامسة
والعشرين. وتعرفت السيدة الألمانية على زوجها في الفندق الذي نزلت فيه، حيث كان
يعمل هناك نادلا في المطعم. وتقول إيفلين كيرن إنها أحبت زوجها منذ الوهلة الأولى
وإنها أعجبت بطريقة تعامله معها اللطيفة وبوسامته، وإنها لم تتزوج به إلا بعد مرور
سنتين من تعارفهما، وذلك بعد التأكد مليا من صدق مشاعره لها. و تضيف السيدة
الألمانية إنها باعت كل ما تملك في ألمانيا بغرض بناء منزل كبير في مدينها المفضلة
جرجيس في الجنوب التونسي، للعيش مع زوجها هناك، غير أن العلاقة الزوجية سرعان ما
تدهورت بُعيد الانتهاء من بناء عش الزوجية المشترك إلى درجة أنها اضطرت إلى العودة
إلى ألمانيا وطلب الطلاق بعد علاقة دامت أكثر من ثمانية أعوام. وتعتقد إيفلين أن
زوجها الذي تزوج من قريبة له بعد فترة قصيرة من الطلاق، خدعها كل الوقت من أجل
الحصول على أموالها والمنزل المشترك.
خمس
مرشحات في آن واحد!
مارينا
تجربة أخرى لعلاقة مصلحة، حيث كانت السيدة الألمانية قد تعرفت قبل بضعة أعوام على
شاب مصري وسيم يصغرها سنا عن طريق الإنترنيت. وتقول إنها أعجبت بوسامة الشاب المصري
وبرومانسيته، مما دفعها إلى السفر إلى مصر في غضون بعض الأسابيع للقائه في مدينة
الغردقة السياحية، حيث كان يعمل طباخا في أحد الفنادق. غير أنها اكتشفت عن طريق
الصدفة أن صديقها المصري له علاقات مع خمس نساء أوروبيات في نفس الوقت، وكل واحدة
منهن كانت تدعمه ماليا، كما أنه كان بصدد إعداد الأوراق اللازمة للزواج من مواطنة
ألمانية أخرى وذلك بهدف الحصول على تأشيرة دخول الإتحاد الأوروبي، بحسب قولها.
حلم
الهجرة إلى أوروبا
ويعزو
الكاتب السويسري من أصل تونسي عمر بن حميدة انتشار ظاهرة هذا النوع من الزواج
بالدرجة الأولى إلى الفقر والبطالة في البلدان العربية، مشيرا إلى أن عددا من
الأوروبيات يقمن برحلات سياحية خصيصا بغرض التعارف على شباب أصغر منهن سنا لإقامة
علاقات جنسية أو صداقات، وأحيانا تتطور هذه العلاقات إلى "زيجات" لتجاوز القيود
الاجتماعية والدينية. ويرى عمر بن حميدة الذي عالج موضوع الزواج المختلط بين العرب
والأوربيين، خاصة زيجات "بزناس" في عدد من رواياته مثل "تونسي يبحث عن أوروبية بغرض
الزواج" أن الأوروبيات لسن بالدرجة الأولى ضحايا لظاهرة "بزناس"، وإنما غالبيتهن قد
أظهرن للعديد من الشباب من خلال تصرفاتهن صورة خاطئة عن أوروبا.
ويضيف
الكاتب السويسري التونسي الأصل أن مشاهد البذخ لدى الأوروبيين تعزز الاعتقاد الخاطئ
عن أوروبا بأن الحياة مليئة بالثراء والرخاء، خاصة وأن الشباب في العادة لم يزوروا
أي بلد أوروبي من قبل، نظرا لصعوبة إجراءات الحصول على تأشيرة السفر من جهة، ومن
جهة أخرى نظرا لارتفاع تكاليف السفر. وعليه، تبقى أوروبا للعديد من الشباب العربي
الأرض الموعودة والهجرة إليها حلم يراودهم سنين طويلة
بعد طرح الموضوع فى المنتدى للأهمية فأنا أري من وجهة نظري الشخصية التي قد يختلف البعض او الكل معى فيها (ان الزواج من الاجنبيات لغرض المتعة أو السفر الى الخارج أولاخذ المال فانه يعد زنا مقنع يظهر في سورة زواج ولكن الغرض منه هو شيء دنيوي دنىء وقد خالف ما امر به نبينا محمد "صلى الله عليه وسلم"من الامر بالزواج لمقصد العفة والتناسل والاستقرار النفسي ،وان الذي يتزوج من الاجنبيات بغرض الحصول على المال لافرق بينه وبين العاهرات الاتي يسمحن لانفسهن بالزنا من اجل الحصول على المال ،ومن ناحية اخرى انه قد يتزوج الشاب المسلم العربي من فتاة مسيحية وتبقى على دينها وينجب منها اطفالا من الممكن بعد ذلك ان تأخذ تلك الاطفال معها الى بلدها الاروبية ويبقى الاطفال على دين امهم مع والدهم المسلم ،او قديبقوا مع والدهم ولكن ماذا سيتعلمون من امهم المسيحية الذهاب الى المسجد ام الذهاب معها الى الكنيسة فقد قال رسول الله"صلى الله عليه وسلم"(فاظفر بذات الدين تربت يداك) نصيحة الى كل شاب يفكر في الزواج من اجنبية ان يفكر جيدا فان المال زائل وسوف يحاسبه الله على نيته وعلى اولاده فليتقي الله،ولاتنسى اخي المسلم (ومن يستعفف يعفه الله ومن يستغنى يغنه الله)
وربنا ييسر لكل شباب المسلمين الحال وان يرزقهم بالزوجات الصالحات الاتي يكن لهم حصنا من المعاصي وعونا على الحياة وان يقربهم الى طاعة الله
مع تحياتي واحترامي/سمكة القصير
سمكة القصير
رد: الزواج السياحي" ـ عندما يتحول الحب إلى تذكرة سفر للعبور إلى أوروبا!
قال رسول الله صلى الله عيه وسلم
تنكح المراة لاربع
لمالها وجمالها وحسبها ودينها
فازفر بذات الدين تربت يداك
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
امامك يا مسلم فاختر ما تشاء
مشكووووووووووووووووووووووووووووور يا سمسمة
تنكح المراة لاربع
لمالها وجمالها وحسبها ودينها
فازفر بذات الدين تربت يداك
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
امامك يا مسلم فاختر ما تشاء
مشكووووووووووووووووووووووووووووور يا سمسمة
شريف محمد
رد: الزواج السياحي" ـ عندما يتحول الحب إلى تذكرة سفر للعبور إلى أوروبا!
الشكر لله ياابو يارا
(ان في ذلك لعبرة لاولي الألباب)
(ان في ذلك لعبرة لاولي الألباب)
سمكة القصير
رد: الزواج السياحي" ـ عندما يتحول الحب إلى تذكرة سفر للعبور إلى أوروبا!
موضوع هادف
تسلم ايديك
تسلم ايديك
المدير العام
رد: الزواج السياحي" ـ عندما يتحول الحب إلى تذكرة سفر للعبور إلى أوروبا!
واللة كلامك جميل يا سمسمة بس معلش تعالى ننزل الى ارض الواقع شوية وشوفى الشباب دلوقتى عايش ازاى اى شاب طبعا نفسو يحب ويجوز ويفتح بيت والشباب على فكرة مش غاوى يبيع نفسو للتدفع اكتر بس معلش الدنيا الى احنا فيها دى عايزة كدة شكرا ميدو
ميدو
رد: الزواج السياحي" ـ عندما يتحول الحب إلى تذكرة سفر للعبور إلى أوروبا!
انا عارفة الشباب والظروف اللي احنا فيها بس خليك معايا شوية
انا شايفة ان معظم الشباب بقى يستسهل كل حاجة عايز يتجوز ببلاش ده حتى الجواز اللي من غير تعب وكفاح ملهوش طعم ومعظم جوزات الاجانب بتفشل بسرعة علشان مافيهاش البركة اللي ربنا قال عليها في الجواز
ومتنساش ابائنا وامهاتنا لما اتجوزو كان باقل الامكانيات وعاشو سنين مع بعض مبسوطين على الحلوة والمرة
ولا تنسى (ومن يستعفف يعفه الله ومن يستغنى يغنه الله)مش صح ياميدو؟
انا شايفة ان معظم الشباب بقى يستسهل كل حاجة عايز يتجوز ببلاش ده حتى الجواز اللي من غير تعب وكفاح ملهوش طعم ومعظم جوزات الاجانب بتفشل بسرعة علشان مافيهاش البركة اللي ربنا قال عليها في الجواز
ومتنساش ابائنا وامهاتنا لما اتجوزو كان باقل الامكانيات وعاشو سنين مع بعض مبسوطين على الحلوة والمرة
ولا تنسى (ومن يستعفف يعفه الله ومن يستغنى يغنه الله)مش صح ياميدو؟
سمكة القصير
رد: الزواج السياحي" ـ عندما يتحول الحب إلى تذكرة سفر للعبور إلى أوروبا!
أنـا مع سمسمــة فى الـرأى
بطبيعتك كـرجـل هل تقبل ان امــرأة تصرف عليك؟؟؟؟؟
هتقول طبعـا لاء ولا ايــه؟
نفــس الحــال مع الأجنبية ما هى إمــرأة برضــه
ويا ميدو فيه كتير بنات محترمات يتمنون العيش مع الأزواج عيشة بسيطة بس أهم حاجة عندهم هية الستر
طب ليه ندور على اللى يتعبنا و مش عارفين ممكن يكون آخرته ايـــــه
وزى ما قال شــريف عن حديث النبى محمد صلى الله عليه و سلم
فـاظفــر بذات الديــن
المدير العام
مواضيع مماثلة
» عندما تحب المرأة لاتفكر فى الخيانه...وعندما يخون الرجل لا يفكر فى الحب
» باب يتحول إلى طاولة بينج بونج
» تشيلسى فى مهمة "سهلة" أمام كوبنهاجن بدورى أوروبا
» عادل عقل يرصد تألق "كاساى" حكم نهائى أبطال أوروبا
» ● ●{ عندما يبـڪـي الـقلـ♥ـب }● ●
» باب يتحول إلى طاولة بينج بونج
» تشيلسى فى مهمة "سهلة" أمام كوبنهاجن بدورى أوروبا
» عادل عقل يرصد تألق "كاساى" حكم نهائى أبطال أوروبا
» ● ●{ عندما يبـڪـي الـقلـ♥ـب }● ●
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى