تحذير من شرب البيبيسي
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تحذير من شرب البيبيسي
من طرف حنينى انا الإثنين 21 يونيو 2010, 11:42 am
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بصو يا شباب الموضوع خطير دى علبه بيبيسي الصلاحيه منتهيه شوفو ايه جواها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
طبعا مواد سامه لانها مركبه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ودى جزء من امعاء الخنزير لانها مشتقه منه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بصو يا شباب الموضوع خطير دى علبه بيبيسي الصلاحيه منتهيه شوفو ايه جواها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
طبعا مواد سامه لانها مركبه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ودى جزء من امعاء الخنزير لانها مشتقه منه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حنينى انا
رد: تحذير من شرب البيبيسي
من طرف شريف محمد الإثنين 21 يونيو 2010, 12:32 pm
جزاكى الله خيرا
الواحد هياخد باله من هنا وجاى
الواحد هياخد باله من هنا وجاى
شريف محمد
رد: تحذير من شرب البيبيسي
من طرف سمكة القصير الإثنين 21 يونيو 2010, 2:08 pm
اخر قرف لانها من صنع اليهود هما قاصدين يسمونا وموتونا بالبطىء وكمان يخلونا ناكل من الخنزير المحرم علينا اكله وكمان بنشتري منهم علشان بفلوسنا يقتلوا فينا وفي اطفال فلسطين وغيرهم من المسلمين
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
سمكة القصير
رد: تحذير من شرب البيبيسي
من طرف المدير العام الثلاثاء 22 يونيو 2010, 10:18 am
جزاك الله كل خير
بس ليا تعليق بسيط جدا
نحن هنا فى مصر الا يوجد لدينا مصانع للكولا او البيبسى؟؟؟؟
بالطبع فيه
اظن وصل قصدى
وعموما انا مش بشرب المنتجات الغازية نهائى
الشاى ماله؟؟؟
بس ليا تعليق بسيط جدا
نحن هنا فى مصر الا يوجد لدينا مصانع للكولا او البيبسى؟؟؟؟
بالطبع فيه
اظن وصل قصدى
وعموما انا مش بشرب المنتجات الغازية نهائى
الشاى ماله؟؟؟
المدير العام
رد: تحذير من شرب البيبيسي
من طرف شريف محمد الثلاثاء 22 يونيو 2010, 10:35 am
اختصارات حروف كلمة بيبسى هى
تبرع بكل قرش لبناء اسرائيل
تبرع بكل قرش لبناء اسرائيل
شريف محمد
رد: تحذير من شرب البيبيسي
من طرف المدير العام الثلاثاء 22 يونيو 2010, 11:00 am
وأضيف اليك شئ آخر
كلمة cococolaالتى توجد على زجاجة الكولااذا وضعتها أمام مرآة وجدتها
لا محمد لا مكة بالعربى
ولكن ما دليلنا على هذا الكلام؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كلمة cococolaالتى توجد على زجاجة الكولااذا وضعتها أمام مرآة وجدتها
لا محمد لا مكة بالعربى
ولكن ما دليلنا على هذا الكلام؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المدير العام
رد: تحذير من شرب البيبيسي
من طرف شريف محمد الثلاثاء 22 يونيو 2010, 11:26 am
p e p s i
Pay Every penny To Save israel
اتبرع بكل قرش لانقاذ اسرائيل
شريف محمد
رد: تحذير من شرب البيبيسي
من طرف المدير العام الثلاثاء 22 يونيو 2010, 12:07 pm
ماشى هذا ما سمعناه
ما الدليل على ذلك
ما الدليل على ذلك
المدير العام
رد: تحذير من شرب البيبيسي
من طرف شريف محمد الثلاثاء 22 يونيو 2010, 12:19 pm
في عام 2004 ، وإسرائيل وقعت مصر في المنطقة الصناعية المؤهلة (الكويز) في إطار الاتفاق الذي أنتج بالاشتراك دخول البضائع من واجب الولايات المتحدة السوق الحرة بوصفها جزءا من لاسرائيل اتفاق التجارة الحرة الامريكية. As a result of the QIZ, Israeli exports to Egypt grew 110% in 2005. ونتيجة لذلك في المناطق الصناعية المؤهلة ، الصادرات الإسرائيلية إلى مصر ارتفعت بنسبة 110 ٪ في عام 2005.
Following the outbreak of Palestinian violence (September 2000), relations cooled considerably and Egypt recalled its ambassador, who later returned. وعقب اندلاع أعمال العنف الفلسطينية (أيلول / سبتمبر 2000) ، تبريد العلاقات إلى حد كبير ومصر استدعت سفيرها ، الذي عاد في وقت لاحق. Even during the tense period, cooperation continued in agriculture, and the joint military committee met regularly. حتى خلال فترة التوتر ، واصل التعاون فى مجالات الزراعة ، واللجنة العسكرية المشتركة تجتمع بانتظام. As the Palestinian War wound down in 2005, Egypt's trade with Israel picked up, and was expected to rise 130 per cent as a result of a US-brokered agreement that created an estimated 15,000 Egyptian jobs. Egyptian-Israeli trade will rise from $58 million in 2004 to a projected $134 million in 2005. بينما كانت الحرب الفلسطينية خفت في عام 2005 ، والتجارة ، مع ان اسرائيل اختارت مصر يصل ، وكان من المتوقع أن ترتفع 130 في المائة نتيجة لبوساطة اتفاق الولايات المتحدة التي خلقت ما يقدر بنحو 15000 فرصة عمل المصرية. الاسرائيلي التبادل التجاري بين مصر سيرتفع من مليون $ 58 في عام 2004 إلى 134 مليون دولار المتوقعة في عام 2005. The volume is small — Egypt's global exports are worth about $12 billion a year, Israel's are about $30 billion — but the growth in trade is a positive development in the relationship. Still, Israeli investment in Egypt remains stagnant, largely because of lingering distrust and political sentiment. حجم صغير -- على الصعيد العالمي صادرات مصر لتصل قيمتها إلى حوالي مليار 12 دولارا في السنة ، وإسرائيل هي حوالي مليار دولار 30 -- ولكن النمو في التجارة هو تطور إيجابي في العلاقة. ومع ذلك ، فإن الاستثمارات الإسرائيلية في مصر لا يزال راكدا ، إلى حد كبير بسبب انعدام الثقة و المشاعر السياسية.
In 2005, Israel signed an agreement to buy 1.7 billion cubic feet of Egyptian natural gas for an estimated $2.5 billion over 15 years, fulfilling a commitment made in an addendum to the peace treaty . في عام 2005 ، وقعت اسرائيل على اتفاق لشراء 1.7 مليار قدم مكعب من الغاز الطبيعي المصري لمدة ما يقدر بنحو 2.5 مليار دولار على مدى 15 عاما ، والوفاء بالتزاماتها التي قطعتها في إضافة إلى معاهدة سلام
Following the outbreak of Palestinian violence (September 2000), relations cooled considerably and Egypt recalled its ambassador, who later returned. وعقب اندلاع أعمال العنف الفلسطينية (أيلول / سبتمبر 2000) ، تبريد العلاقات إلى حد كبير ومصر استدعت سفيرها ، الذي عاد في وقت لاحق. Even during the tense period, cooperation continued in agriculture, and the joint military committee met regularly. حتى خلال فترة التوتر ، واصل التعاون فى مجالات الزراعة ، واللجنة العسكرية المشتركة تجتمع بانتظام. As the Palestinian War wound down in 2005, Egypt's trade with Israel picked up, and was expected to rise 130 per cent as a result of a US-brokered agreement that created an estimated 15,000 Egyptian jobs. Egyptian-Israeli trade will rise from $58 million in 2004 to a projected $134 million in 2005. بينما كانت الحرب الفلسطينية خفت في عام 2005 ، والتجارة ، مع ان اسرائيل اختارت مصر يصل ، وكان من المتوقع أن ترتفع 130 في المائة نتيجة لبوساطة اتفاق الولايات المتحدة التي خلقت ما يقدر بنحو 15000 فرصة عمل المصرية. الاسرائيلي التبادل التجاري بين مصر سيرتفع من مليون $ 58 في عام 2004 إلى 134 مليون دولار المتوقعة في عام 2005. The volume is small — Egypt's global exports are worth about $12 billion a year, Israel's are about $30 billion — but the growth in trade is a positive development in the relationship. Still, Israeli investment in Egypt remains stagnant, largely because of lingering distrust and political sentiment. حجم صغير -- على الصعيد العالمي صادرات مصر لتصل قيمتها إلى حوالي مليار 12 دولارا في السنة ، وإسرائيل هي حوالي مليار دولار 30 -- ولكن النمو في التجارة هو تطور إيجابي في العلاقة. ومع ذلك ، فإن الاستثمارات الإسرائيلية في مصر لا يزال راكدا ، إلى حد كبير بسبب انعدام الثقة و المشاعر السياسية.
In 2005, Israel signed an agreement to buy 1.7 billion cubic feet of Egyptian natural gas for an estimated $2.5 billion over 15 years, fulfilling a commitment made in an addendum to the peace treaty . في عام 2005 ، وقعت اسرائيل على اتفاق لشراء 1.7 مليار قدم مكعب من الغاز الطبيعي المصري لمدة ما يقدر بنحو 2.5 مليار دولار على مدى 15 عاما ، والوفاء بالتزاماتها التي قطعتها في إضافة إلى معاهدة سلام
شريف محمد
رد: تحذير من شرب البيبيسي
من طرف شريف محمد الثلاثاء 22 يونيو 2010, 12:24 pm
شيء لا يصدقه عقل.. مصر تدعم اقتصاد إسرائيل بسبعين مليون دولار والعراق يستقبل نصف صادراته منها والاردن الشريك التجاري الثاني
الدول العربية تمول 'الحرب' الصهيونية
أخذ محلل سياسي صهيوني، يؤكد ل'هيئة الإذاعة البريطانية' أن الحرب الحالية بين إسرائيل وحزب الله، أقل تأثيرا في نفوس المستوطنين * حتي مع حياة الظلام والملاجئ التي يعيشونها منذ الثاني عشر من يوليو الماضي * مشيرا إلي أن حرب الخليج الثانية عام 1991 كانت أكثر خطورة علي المستوطنين الذين عانوا آنذاك من صواريخ 'سكود' العراقية، ومن الرعب الذي عاشوه خوفا من الأسلحة الكيماوية التي هددت بغداد بإطلاقها باتجاه تل أبيب.
غير أن المفاجأة التي كشفها المحلل السياسي الصهيوني، كانت في تأكيده علي أن أجواء الرعب التي عاشها الصهاينة * آنذاك * ألقت بظلالها النسبية علي الحرب الحالية (إسرائيل وحزب الله)، لذا سارع المستوطنون إلي شراء كل ما في الأسواق من معدات واقية من الأسلحة الكيماوية والبيولوجية، وأنها * أي إسرائيل * استوردت من 'مصر' كمية كبيرة من الأشرطة اللاصقة التي تستخدم في إحكام غلق النوافذ لمواجهة استخدام مثل هذه الأسلحة!
ويكشف هذا التصريح استمرار حركة التبادل التجاري 'الاستيراد والتصدير'، بين مصر والكيان الصهيوني، علي الرغم من كل الأحداث الدموية والوحشية التي ترتكبها إسرائيل علي الساحتين الفلسطينية واللبنانية، وتعتبر في الوقت ذاته التفافا علي مطالب المقاطعة التي اشتدت وطأتها منذ توقيع اتفاق 'كامب ديفيد' نهاية السبعينيات، ثم توقيع بروتوكولات التبادل التجاري بين القاهرة وتل أبيب بعدها بسنوات قليلة.
ويؤكد استمرار النشاط التجاري 'المشبوه' مع الكيان الصهيوني أن هذه الأنظمة لم تضع بعين الاعتبار أهمية الدور الاقتصادي في دعم المعركة العسكرية ضد الصهاينة، علها تكون بديلا للموقف السياسي الذي عجزت تلك الأنظمة عن اتخاذه.
وعلي هذا الصعيد لم يتكبد العدو الصهيوني الخسائر علي المستوي العسكري فقط، حيث تشكل الصدمات التي تعرض لها الجانب الاقتصادي بعدا آخر بعدما وصلت فاتورة الخسائر الأسبوعية في الكيان الصهيوني إلي مليار 'شيكل'، وتحول النشاط التجاري الذي يتركز معظمه في القطاع الشمالي من الاراضي المحتلة، إلي وقود للمعركة. وترفع هذه الخسائر عجز الميزانية الصهيونية بنسبة 6،0 % بسبب نفقات الدفاع. وها هو 'ستانلي فيشر' محافظ بنك 'إسرائيل' المركزي يؤكد أن الاقتصاد سيتضرر بنحو 0.9 % من الناتج المحلي الإجمالي.
وخوفا من تأثير الحرب علي مجمل الأوضاع الاقتصادية الداخلية، دعا رجال أعمال واقتصاديون صهاينة إلي العمل علي تجنب عواقب الحرب التي تشنها إسرائيل علي لبنان، لأن من شأنها العودة بالاقتصاد إلي مرحلة الركود العميقة التي عاني منها في عام 2000، عقب اندلاع انتفاضة الأقصي التي كبدت الاقتصاد الاسرائيلي خسائر باهظة.
ويتخوف الصهاينة من الكارثة التي قد تترتب علي إقدام المستثمرين الأجانب علي سحب استثماراتهم (12 مليار دولار تقريبا) من الكيان الصهيوني* وهو الأمر الذي بدأ بالفعل * حيث تشكل هذه الاستثمارات العمود الفقري للاقتصاد، ولا يتوقف خوف الصهاينة من هجرة الاستثمارات الأجنبية عند هذا الحد بل من النتائج التي قد تترتب علي القرار نفسه لأنه سوف يؤثر علي مكانة إسرائيل بل وفقدان الثقة في اقتصادها من قبل المؤسسات المالية العالمية.
ويغيب عن البعض أن الإحصاءات التي أعلنها 'اتحاد الصناعيين' الصهيوني بشأن الحرب الدائرة حاليا تؤكد علي عدة حقائق مهمة، حيث يوجد في المنطقة الواقعة ما بين حيفا وحتي الحدود الشمالية مع لبنان أكثر من 1800 مصنع، نظرا لقرب هذه المصانع من ميناء 'حيفا' شريان التجارة الإسرائيلية.
وتستوعب هذه المصانع نحو 100 ألف عامل، تم إغلاق معظمها بسبب الحرب. ومن بين المصانع التي تعطل نشاطها في الشمال 'وورلد باشيف' للفولاذ، وتوكيل 'انتل' لصناعة الكمبيوترات والبرمجيات، الذي يعد أكبر استثمار للشركة الأم خارج أمريكا، و'زيم' للنقل البحري، وتصل الفاتورة اليومية لإغلاق هذه المصانع إلي 20 مليون دولار.
علي أن حركة التجارة العربية الصهيونية لا تزال بمثابة طوق نجاة للاقتصاد الصهيوني، وعلي صعيد التجارة البينية مع مصر تشير الأرقام إلي أن قيمة التبادل التجاري مع مصر ارتفعت من 12 مليون دولار منذ توقيع اتفاقيات التبادل التجاري بداية الثمانينيات، إلي أن وصلت مؤخرا إلي نحو 70 مليون دولار.
وفي هذا الشأن يتباري عدد كبير من الدول العربية علي احتلال المراكز الأولي في 'التطبيع الاقتصادي' المسمي 'تبادل تجاري' مع إسرائيل يأتي علي رأسها كل من العراق * المختطف من قبل الاحتلال* ثم الأردن ومصر والمغرب، تليها دول خليجية تفضل التعامل مع الكيان عبر وسيط (شريك ثالث).
وتؤكد حركة الاستيراد والتصدير بين بغداد وتل أبيب مثلا، أن العراق أصبح أكبر دولة عربية لها علاقات تجارية مع الكيان الصهيوني، حيث تحتكر بغداد نحو 46 % من إجمالي صادرات إسرائيل إلي الدول العربية، وهناك ما يقرب من 66 شركة صهيونية تصدر منتجات أمنية واستهلاكية إلي العراق، معظمها لصالح قوات الاحتلال الأمريكيٌة، ومن بين الشركات: 'دان' للسيارات و'رابينتيكس' للمعاطف الواقية من الرصاص، و'شيريونت حوسيم' للتجهيزات المعمارية، و'تامي فور' لتنقية المياه.
وتحتل الصادرات الإسرائيلية مكانه مهمة في منطقة كردستان العراقية التي وسعت حكومتها 'اللامركزية' من حجم تعاونها مع إسرائيل خاصة في مجالات السلاح والسلع التكنولوجية، وتؤكد مصادر مطلعه أن حركة التجارة الصهيونية مع العراق تتم عبر المملكة الأردنية، سواء بالاستخدام المباشر لأراضيه في عملية نقل البضائع، أو من خلال المصانع المنشأة برأس مال صهيوني في المملكة.
وفي ظل الحميمية (التاريخية) بين عمان وتل أبيب، كان من الطبيعي أن تحتل الأردن المكانة الثانية بين الدول المتعاونة تجاريا مع إسرائيل، بقيمة صادرات صهيونية تقدر ب 60 مليون دولار تقريبا، هذا وتتولي حوالي 1800 شركه إسرائيلية تصدير منتجاتها إلي الأردن، معظمها سلع كيماوية، ومكونات كمبيوتر ومنسوجات وأغذية ومعدات زراعية، فضلا عما لعبته اتفاقية 'الكويز' * سبقت فيها مصر * من دور مهم في زيادة الصادرات الإسرائيلية للأردن.
وتتوالي الدول العربية التي تدخل في نشاط تجاري مع الكيان الصهيوني بداية من المملكة المغربية وتونس (عن طريق مكاتب اتصال)، مرورا بدول خليجية (تترجم هذه العلاقة عبر طرف ثالث أو مكاتب تجارية) كما في قطر وسلطنة عمان، إلي جانب استغلال الصهاينة للسوق البحرينية في الدخول إلي الأسواق السعودية كون 'المنامة' هي الشريك التجاري الأول للسعودية، إلا أن ذلك لا يخفي التهافت الصهيوني علي الأسواق المصرية، ويكفي الإشارة إلي أن حركة التعامل التجاري بين القاهرة وتل أبيب، تتم عبر 257 شركة صهيونية، وما يقرب من 300 شركة مصرية!
وتأتي مصر في الترتيب الثالث بين الدول العربية المتعاملة تجاريا مع إسرائيل، وبحسب معلومات 'معهد الصادرات' الإسرائيلي، فإن حجم الصادرات إلي مصر شهد ارتفاعا مطردا في النصف الأول من هذا العام، حيث وصل إلي 123.5 % بما قيمته 11.4 مليون دولار، ويتوقع الإسرائيليون زيادة صادراتهم إلي مصر: لتتجاوز نحو 200 مليون دولار علي الأقل، لكن هناك أرقاما أخري يمكن استخلاصها من نشاط جمعيات رجال الأعمال توضح أن حجم الصادرات الإسرائيلية لمصر فاق كثيرا حجم الأرقام الرسمية المعلنة.
ويعمل بالسوق المصرية أكثر من 125 مصدرا إسرائيليا، مهمتهم تسويق ما يقرب من 200 منتج صهيوني، تتصدرها بالطبع المنتجات الزراعية والحاصلات والأسمدة والفواكه والمستلزمات الطبية والمنزلية والدواجن، والآلات والمواد الكيماوية، في مقابل واردات البترول والأرز والسكر والمنسوجات ومنتجات كيماوية.
ويعكس ارتفاع الصادرات الإسرائيلية إلي العالم العربي عدم التزام عدد كبير من الدول العربية بسلاح المقاطعة التي أقرتها الجامعة العربية في منتصف الخمسينيات، ومع ذلك يتحايل الطرفان (الدول العربية وإسرائيل) علي الرفض الشعبي حينا أو عدم وجود علاقات دبلوماسية مع بعض الدول العربية حينا آخر بإتمام عمليات التبادل التجاري عبر طرف ثالث، وفي هذا الشأن يتم استخدام دول صديقة أو شركات متعددة الجنسيات، إلي جانب الأدوار التي تقوم بها مجالس الأعمال العربية الأمريكية، وتأخذ عمليات التصدير بين الكيان الصهيوني والدول العربية طرقا مشبوهة بحيث يتم التلاعب في وثائق وعلامات المنشأ (الباركود) بمعاونة شركات وتجار شحن وتوريد مستفيدين من التطبيع التجاري مع تل أبيب.
وتلعب واشنطن دور 'المحلل' في هذا الملف، فهي تربط بين توقيع أي دوله عربية لاتفاقية تجارة حرة معها، برفع المقاطعة عن الكيان الصهيوني، ولا تكتفي بذلك لكنها تستغل مكانتها في منظمة التجارة العالمية في عملية تنشيط البضائع الصهيونية، إذ تشترط المنظمة الدولية لانضمام أي دولة إلي صفوفها ألا تكون هذه الدولة تمارس مقاطعة اقتصادية ضد الدول الأعضاء فيها، ومن بينها إسرائيل بالطبع.
والمضحك المبكي في نفس الوقت أن الأنظمة الرسمية العربية تلعب دورا لا يقل خطورة عما تلعبه أسرة المصالح الدولية، حيث ردت علي فشل الاتفاقيات التجارية الموقعة مع الصهاينة في 'تجسير' العلاقات بين 'التطبيع العلني' علي المستوي الرسمي من ناحية، وبين الرفض الشعبي من ناحية أخري، بمحاولات 'قسرية' للزج بقطاعات صناعية وزراعية، 'الكويز' وأخواتها، لإحكام دائرة التطبيع الإجباري
الدول العربية تمول 'الحرب' الصهيونية
أخذ محلل سياسي صهيوني، يؤكد ل'هيئة الإذاعة البريطانية' أن الحرب الحالية بين إسرائيل وحزب الله، أقل تأثيرا في نفوس المستوطنين * حتي مع حياة الظلام والملاجئ التي يعيشونها منذ الثاني عشر من يوليو الماضي * مشيرا إلي أن حرب الخليج الثانية عام 1991 كانت أكثر خطورة علي المستوطنين الذين عانوا آنذاك من صواريخ 'سكود' العراقية، ومن الرعب الذي عاشوه خوفا من الأسلحة الكيماوية التي هددت بغداد بإطلاقها باتجاه تل أبيب.
غير أن المفاجأة التي كشفها المحلل السياسي الصهيوني، كانت في تأكيده علي أن أجواء الرعب التي عاشها الصهاينة * آنذاك * ألقت بظلالها النسبية علي الحرب الحالية (إسرائيل وحزب الله)، لذا سارع المستوطنون إلي شراء كل ما في الأسواق من معدات واقية من الأسلحة الكيماوية والبيولوجية، وأنها * أي إسرائيل * استوردت من 'مصر' كمية كبيرة من الأشرطة اللاصقة التي تستخدم في إحكام غلق النوافذ لمواجهة استخدام مثل هذه الأسلحة!
ويكشف هذا التصريح استمرار حركة التبادل التجاري 'الاستيراد والتصدير'، بين مصر والكيان الصهيوني، علي الرغم من كل الأحداث الدموية والوحشية التي ترتكبها إسرائيل علي الساحتين الفلسطينية واللبنانية، وتعتبر في الوقت ذاته التفافا علي مطالب المقاطعة التي اشتدت وطأتها منذ توقيع اتفاق 'كامب ديفيد' نهاية السبعينيات، ثم توقيع بروتوكولات التبادل التجاري بين القاهرة وتل أبيب بعدها بسنوات قليلة.
ويؤكد استمرار النشاط التجاري 'المشبوه' مع الكيان الصهيوني أن هذه الأنظمة لم تضع بعين الاعتبار أهمية الدور الاقتصادي في دعم المعركة العسكرية ضد الصهاينة، علها تكون بديلا للموقف السياسي الذي عجزت تلك الأنظمة عن اتخاذه.
وعلي هذا الصعيد لم يتكبد العدو الصهيوني الخسائر علي المستوي العسكري فقط، حيث تشكل الصدمات التي تعرض لها الجانب الاقتصادي بعدا آخر بعدما وصلت فاتورة الخسائر الأسبوعية في الكيان الصهيوني إلي مليار 'شيكل'، وتحول النشاط التجاري الذي يتركز معظمه في القطاع الشمالي من الاراضي المحتلة، إلي وقود للمعركة. وترفع هذه الخسائر عجز الميزانية الصهيونية بنسبة 6،0 % بسبب نفقات الدفاع. وها هو 'ستانلي فيشر' محافظ بنك 'إسرائيل' المركزي يؤكد أن الاقتصاد سيتضرر بنحو 0.9 % من الناتج المحلي الإجمالي.
وخوفا من تأثير الحرب علي مجمل الأوضاع الاقتصادية الداخلية، دعا رجال أعمال واقتصاديون صهاينة إلي العمل علي تجنب عواقب الحرب التي تشنها إسرائيل علي لبنان، لأن من شأنها العودة بالاقتصاد إلي مرحلة الركود العميقة التي عاني منها في عام 2000، عقب اندلاع انتفاضة الأقصي التي كبدت الاقتصاد الاسرائيلي خسائر باهظة.
ويتخوف الصهاينة من الكارثة التي قد تترتب علي إقدام المستثمرين الأجانب علي سحب استثماراتهم (12 مليار دولار تقريبا) من الكيان الصهيوني* وهو الأمر الذي بدأ بالفعل * حيث تشكل هذه الاستثمارات العمود الفقري للاقتصاد، ولا يتوقف خوف الصهاينة من هجرة الاستثمارات الأجنبية عند هذا الحد بل من النتائج التي قد تترتب علي القرار نفسه لأنه سوف يؤثر علي مكانة إسرائيل بل وفقدان الثقة في اقتصادها من قبل المؤسسات المالية العالمية.
ويغيب عن البعض أن الإحصاءات التي أعلنها 'اتحاد الصناعيين' الصهيوني بشأن الحرب الدائرة حاليا تؤكد علي عدة حقائق مهمة، حيث يوجد في المنطقة الواقعة ما بين حيفا وحتي الحدود الشمالية مع لبنان أكثر من 1800 مصنع، نظرا لقرب هذه المصانع من ميناء 'حيفا' شريان التجارة الإسرائيلية.
وتستوعب هذه المصانع نحو 100 ألف عامل، تم إغلاق معظمها بسبب الحرب. ومن بين المصانع التي تعطل نشاطها في الشمال 'وورلد باشيف' للفولاذ، وتوكيل 'انتل' لصناعة الكمبيوترات والبرمجيات، الذي يعد أكبر استثمار للشركة الأم خارج أمريكا، و'زيم' للنقل البحري، وتصل الفاتورة اليومية لإغلاق هذه المصانع إلي 20 مليون دولار.
علي أن حركة التجارة العربية الصهيونية لا تزال بمثابة طوق نجاة للاقتصاد الصهيوني، وعلي صعيد التجارة البينية مع مصر تشير الأرقام إلي أن قيمة التبادل التجاري مع مصر ارتفعت من 12 مليون دولار منذ توقيع اتفاقيات التبادل التجاري بداية الثمانينيات، إلي أن وصلت مؤخرا إلي نحو 70 مليون دولار.
وفي هذا الشأن يتباري عدد كبير من الدول العربية علي احتلال المراكز الأولي في 'التطبيع الاقتصادي' المسمي 'تبادل تجاري' مع إسرائيل يأتي علي رأسها كل من العراق * المختطف من قبل الاحتلال* ثم الأردن ومصر والمغرب، تليها دول خليجية تفضل التعامل مع الكيان عبر وسيط (شريك ثالث).
وتؤكد حركة الاستيراد والتصدير بين بغداد وتل أبيب مثلا، أن العراق أصبح أكبر دولة عربية لها علاقات تجارية مع الكيان الصهيوني، حيث تحتكر بغداد نحو 46 % من إجمالي صادرات إسرائيل إلي الدول العربية، وهناك ما يقرب من 66 شركة صهيونية تصدر منتجات أمنية واستهلاكية إلي العراق، معظمها لصالح قوات الاحتلال الأمريكيٌة، ومن بين الشركات: 'دان' للسيارات و'رابينتيكس' للمعاطف الواقية من الرصاص، و'شيريونت حوسيم' للتجهيزات المعمارية، و'تامي فور' لتنقية المياه.
وتحتل الصادرات الإسرائيلية مكانه مهمة في منطقة كردستان العراقية التي وسعت حكومتها 'اللامركزية' من حجم تعاونها مع إسرائيل خاصة في مجالات السلاح والسلع التكنولوجية، وتؤكد مصادر مطلعه أن حركة التجارة الصهيونية مع العراق تتم عبر المملكة الأردنية، سواء بالاستخدام المباشر لأراضيه في عملية نقل البضائع، أو من خلال المصانع المنشأة برأس مال صهيوني في المملكة.
وفي ظل الحميمية (التاريخية) بين عمان وتل أبيب، كان من الطبيعي أن تحتل الأردن المكانة الثانية بين الدول المتعاونة تجاريا مع إسرائيل، بقيمة صادرات صهيونية تقدر ب 60 مليون دولار تقريبا، هذا وتتولي حوالي 1800 شركه إسرائيلية تصدير منتجاتها إلي الأردن، معظمها سلع كيماوية، ومكونات كمبيوتر ومنسوجات وأغذية ومعدات زراعية، فضلا عما لعبته اتفاقية 'الكويز' * سبقت فيها مصر * من دور مهم في زيادة الصادرات الإسرائيلية للأردن.
وتتوالي الدول العربية التي تدخل في نشاط تجاري مع الكيان الصهيوني بداية من المملكة المغربية وتونس (عن طريق مكاتب اتصال)، مرورا بدول خليجية (تترجم هذه العلاقة عبر طرف ثالث أو مكاتب تجارية) كما في قطر وسلطنة عمان، إلي جانب استغلال الصهاينة للسوق البحرينية في الدخول إلي الأسواق السعودية كون 'المنامة' هي الشريك التجاري الأول للسعودية، إلا أن ذلك لا يخفي التهافت الصهيوني علي الأسواق المصرية، ويكفي الإشارة إلي أن حركة التعامل التجاري بين القاهرة وتل أبيب، تتم عبر 257 شركة صهيونية، وما يقرب من 300 شركة مصرية!
وتأتي مصر في الترتيب الثالث بين الدول العربية المتعاملة تجاريا مع إسرائيل، وبحسب معلومات 'معهد الصادرات' الإسرائيلي، فإن حجم الصادرات إلي مصر شهد ارتفاعا مطردا في النصف الأول من هذا العام، حيث وصل إلي 123.5 % بما قيمته 11.4 مليون دولار، ويتوقع الإسرائيليون زيادة صادراتهم إلي مصر: لتتجاوز نحو 200 مليون دولار علي الأقل، لكن هناك أرقاما أخري يمكن استخلاصها من نشاط جمعيات رجال الأعمال توضح أن حجم الصادرات الإسرائيلية لمصر فاق كثيرا حجم الأرقام الرسمية المعلنة.
ويعمل بالسوق المصرية أكثر من 125 مصدرا إسرائيليا، مهمتهم تسويق ما يقرب من 200 منتج صهيوني، تتصدرها بالطبع المنتجات الزراعية والحاصلات والأسمدة والفواكه والمستلزمات الطبية والمنزلية والدواجن، والآلات والمواد الكيماوية، في مقابل واردات البترول والأرز والسكر والمنسوجات ومنتجات كيماوية.
ويعكس ارتفاع الصادرات الإسرائيلية إلي العالم العربي عدم التزام عدد كبير من الدول العربية بسلاح المقاطعة التي أقرتها الجامعة العربية في منتصف الخمسينيات، ومع ذلك يتحايل الطرفان (الدول العربية وإسرائيل) علي الرفض الشعبي حينا أو عدم وجود علاقات دبلوماسية مع بعض الدول العربية حينا آخر بإتمام عمليات التبادل التجاري عبر طرف ثالث، وفي هذا الشأن يتم استخدام دول صديقة أو شركات متعددة الجنسيات، إلي جانب الأدوار التي تقوم بها مجالس الأعمال العربية الأمريكية، وتأخذ عمليات التصدير بين الكيان الصهيوني والدول العربية طرقا مشبوهة بحيث يتم التلاعب في وثائق وعلامات المنشأ (الباركود) بمعاونة شركات وتجار شحن وتوريد مستفيدين من التطبيع التجاري مع تل أبيب.
وتلعب واشنطن دور 'المحلل' في هذا الملف، فهي تربط بين توقيع أي دوله عربية لاتفاقية تجارة حرة معها، برفع المقاطعة عن الكيان الصهيوني، ولا تكتفي بذلك لكنها تستغل مكانتها في منظمة التجارة العالمية في عملية تنشيط البضائع الصهيونية، إذ تشترط المنظمة الدولية لانضمام أي دولة إلي صفوفها ألا تكون هذه الدولة تمارس مقاطعة اقتصادية ضد الدول الأعضاء فيها، ومن بينها إسرائيل بالطبع.
والمضحك المبكي في نفس الوقت أن الأنظمة الرسمية العربية تلعب دورا لا يقل خطورة عما تلعبه أسرة المصالح الدولية، حيث ردت علي فشل الاتفاقيات التجارية الموقعة مع الصهاينة في 'تجسير' العلاقات بين 'التطبيع العلني' علي المستوي الرسمي من ناحية، وبين الرفض الشعبي من ناحية أخري، بمحاولات 'قسرية' للزج بقطاعات صناعية وزراعية، 'الكويز' وأخواتها، لإحكام دائرة التطبيع الإجباري
شريف محمد
رد: تحذير من شرب البيبيسي
من طرف شريف محمد الثلاثاء 22 يونيو 2010, 12:32 pm
صحيح بالنسبة للأخوة الي قالوا بأن نسبة تروح لإسرائيل,,, حيث أن صاحب شركات بيبسي حاز على جائزة أفضل داعم للجيش الإسرائيلي و الأفضل منه هوارد شولتز صاحب مقاهي ستار بكس حيث حاز على ثلاثة جوائز....!!!
شريف محمد
رد: تحذير من شرب البيبيسي
من طرف شريف محمد الثلاثاء 22 يونيو 2010, 12:35 pm
انت لو عايزنى اجيب صاحب الشركة حد عندك واخليه يعترف أءمرنى وانا اجيبه على طول
شريف محمد
رد: تحذير من شرب البيبيسي
من طرف المدير العام الثلاثاء 22 يونيو 2010, 1:39 pm
تسلم يا باشا
كفاية الدلائل دى
كفاية الدلائل دى
المدير العام
رد: تحذير من شرب البيبيسي
من طرف شريف محمد الثلاثاء 22 يونيو 2010, 2:22 pm
دى الحاجات الصغيرة المعلن عنها هنا
وما خفى كان اعظم
وما خفى كان اعظم
شريف محمد
مواضيع مماثلة» تحذير وتركت لك الشان
» ♦♦ تحذير.. و خـاصـة للبـنــات ♦♦
» تحذير لكل الغير مُدخنين
» تحذير .. أكواب الفوم بها سم قاتل
» تحذير من الاستحمام بعد ممارسة الرياضة !!؟؟!!؟؟
» ♦♦ تحذير.. و خـاصـة للبـنــات ♦♦
» تحذير لكل الغير مُدخنين
» تحذير .. أكواب الفوم بها سم قاتل
» تحذير من الاستحمام بعد ممارسة الرياضة !!؟؟!!؟؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى