انتْ .. رجلاً لايشُبِهْ الرِجالْ ولكَنْ !
4 مشترك
مـنـتـديـات الـقـصـيـر الـبـحـر الأحـمــر :: منتــــدى الثـقـافــة و الشـعـر و الأدب :: القـســم الأدبــى و قسم المواهب
صفحة 1 من اصل 1
انتْ .. رجلاً لايشُبِهْ الرِجالْ ولكَنْ !
لاحْ بيّ الهَوى انْ اكَتبِةْ اليَومْ
ليسْ عشِقاً ولاَ هوىْ إنِمَا فقدٌ
وَ انفاسٌ تحتضَرْ !
ليِكن طريقيّ مُشتقاً عليَةْ .. وسماءْ عشقيّ التيّ اصبحتْ
تغشاهاْ سُحباً خرسَاءْ تتمثلْ بيّ ..
وحشرجّةْ بِ الوريّدْ تقتصْ الفَاِهـُ يَـ " أنَاْ "
آهٍ ياحُبْ .. كم كنت تُبدل نهَاريّ
ومسَائيّ بِكْ كَمْ كِنتْ تُلونْ حياةً بِ لونكْ انتْ
وكَمْ عبرتْ شَطئانٌ على حَافِةْ قاربِكْ
والآنْ انا مَن تٌريدْ النَجاةْ ،
اميّريّ يَ مَنْ تنَافسِتْ النسِاءْ معيّ لـِ تملككْ
وقَدْ حضيتُ انا وانتَصرِتْ بقلبكْ
مابِكْ يامعزوفِةٌ تُطربنيّ لِ اتلذذْ بِها فيّ كِل مسَاءْ !
مابِكْ ياوردةً اسقيَها مِنْ ريقيّ لـِ تبتلٌ ضيِاءْ !
خَائِفِةْ اناْ مِن هذا الصَمتْ الذيْ يسَكنِكْ
مِن البُعِدْ الذي اخذَكْ وجعلكْ تشتقْ طريقاً بعيَداً
عِنْ روحكْ
هلمّ الىْ نفسٌ بَاعِتْ كِل منْ حَولهاْ
لـِ أجلِكْ ..
الا تَشعرْ اننيّ احَتاجِكْ !
آهٍ ياذاكْ الهَوىْ الذيْ تمثلِتِةْ ..
وغَارِتْ كِل نسَاءْ الأرضْ مِنيّ
كَمْ فِكرةْ كادتْ ان تسلبّكْ ولكنْ مِن روحيّ
لنْ يستطيعونْ !
ياانتْ وحيّدة انَاْحَتىْ بِقربِكْ ..
احَتاِجْك مثلْ ماكِنتْ لـِ " تعِودْ "
اتلذذِْ بِ شفاهِكْ وتغمرنيّ بِخجليّ بينْ يداكْ
لِ انسَىْ حكاياتْ الهَوىْ فَ تِكونْ انتْ
خَمرٌ يُنسينيّ الحيَاةْ .!
حَبيبيّ ../
اياتٌ تحشَرنيّ في حِزنٌ لِ يخمدّ انفاسِاً
كِنت اسلبهِا مِنكْ .. كَما سَرقتني !
وحياتيّ تِلك قدْ عادتْ لِ حاجتيّ لكْ
عطشِتكْ ، وإفتقِدتكْ !
كلِ ذاْ مِنْ هَجرِكْ ليّ
كيفْ وانتْ معي ؟!
اوتسئِلْ كيفْ ؟
إقِتربْ لـِ اخُبرِكْ ../
سَاعاتٌ تمّرْ تكتضْ تِلكْ الرِوحْ بعيَدةْ لِ تهوىْ
ولكنْ لااجَدكْ !
وبُرهَاتْ اغمركْ بـِ احُبِكْ لكننيّْ اعطِِشِها مِنكْ
لانكْ مُختلفْ .!
احَببتْ ان اعانقِكْ بذاكْ المسَاءْ كما كِنّ سوياً
نتبَِادلْ ذاكْ الحِنوْ فَ ترتفعْ قهقهاتٌ وهمسَاتْ تنخفضْ
حَتىْ نختفيّ في ملاذْ ..
والآنْ لاشيءّ ْ!
وحَدكْ منْ وقفْ قلبيّ عِندهْ ..
وحدَكْ من تستطيعْ ان تحيءّْ قلباً يحتضَرْ
وحَدكْ من تملكْ اناملاً لِ تطهّرْ اجفانٌ اغشَاهاْ
الدمعْ !
وحَدكْ من ترتلٌ احرفاً صاخبِةْ لـِ اتلونْ بِها !
مَتىْ سـَ تكونْ ذاكْ الرَِجلْ
الذي غَابْ !
إحِتضَارْ ../
لِ تتلىْ الصلاة على الَاموات
ليسْ عشِقاً ولاَ هوىْ إنِمَا فقدٌ
وَ انفاسٌ تحتضَرْ !
ليِكن طريقيّ مُشتقاً عليَةْ .. وسماءْ عشقيّ التيّ اصبحتْ
تغشاهاْ سُحباً خرسَاءْ تتمثلْ بيّ ..
وحشرجّةْ بِ الوريّدْ تقتصْ الفَاِهـُ يَـ " أنَاْ "
آهٍ ياحُبْ .. كم كنت تُبدل نهَاريّ
ومسَائيّ بِكْ كَمْ كِنتْ تُلونْ حياةً بِ لونكْ انتْ
وكَمْ عبرتْ شَطئانٌ على حَافِةْ قاربِكْ
والآنْ انا مَن تٌريدْ النَجاةْ ،
اميّريّ يَ مَنْ تنَافسِتْ النسِاءْ معيّ لـِ تملككْ
وقَدْ حضيتُ انا وانتَصرِتْ بقلبكْ
مابِكْ يامعزوفِةٌ تُطربنيّ لِ اتلذذْ بِها فيّ كِل مسَاءْ !
مابِكْ ياوردةً اسقيَها مِنْ ريقيّ لـِ تبتلٌ ضيِاءْ !
خَائِفِةْ اناْ مِن هذا الصَمتْ الذيْ يسَكنِكْ
مِن البُعِدْ الذي اخذَكْ وجعلكْ تشتقْ طريقاً بعيَداً
عِنْ روحكْ
هلمّ الىْ نفسٌ بَاعِتْ كِل منْ حَولهاْ
لـِ أجلِكْ ..
الا تَشعرْ اننيّ احَتاجِكْ !
آهٍ ياذاكْ الهَوىْ الذيْ تمثلِتِةْ ..
وغَارِتْ كِل نسَاءْ الأرضْ مِنيّ
كَمْ فِكرةْ كادتْ ان تسلبّكْ ولكنْ مِن روحيّ
لنْ يستطيعونْ !
ياانتْ وحيّدة انَاْحَتىْ بِقربِكْ ..
احَتاِجْك مثلْ ماكِنتْ لـِ " تعِودْ "
اتلذذِْ بِ شفاهِكْ وتغمرنيّ بِخجليّ بينْ يداكْ
لِ انسَىْ حكاياتْ الهَوىْ فَ تِكونْ انتْ
خَمرٌ يُنسينيّ الحيَاةْ .!
حَبيبيّ ../
اياتٌ تحشَرنيّ في حِزنٌ لِ يخمدّ انفاسِاً
كِنت اسلبهِا مِنكْ .. كَما سَرقتني !
وحياتيّ تِلك قدْ عادتْ لِ حاجتيّ لكْ
عطشِتكْ ، وإفتقِدتكْ !
كلِ ذاْ مِنْ هَجرِكْ ليّ
كيفْ وانتْ معي ؟!
اوتسئِلْ كيفْ ؟
إقِتربْ لـِ اخُبرِكْ ../
سَاعاتٌ تمّرْ تكتضْ تِلكْ الرِوحْ بعيَدةْ لِ تهوىْ
ولكنْ لااجَدكْ !
وبُرهَاتْ اغمركْ بـِ احُبِكْ لكننيّْ اعطِِشِها مِنكْ
لانكْ مُختلفْ .!
احَببتْ ان اعانقِكْ بذاكْ المسَاءْ كما كِنّ سوياً
نتبَِادلْ ذاكْ الحِنوْ فَ ترتفعْ قهقهاتٌ وهمسَاتْ تنخفضْ
حَتىْ نختفيّ في ملاذْ ..
والآنْ لاشيءّ ْ!
وحَدكْ منْ وقفْ قلبيّ عِندهْ ..
وحدَكْ من تستطيعْ ان تحيءّْ قلباً يحتضَرْ
وحَدكْ من تملكْ اناملاً لِ تطهّرْ اجفانٌ اغشَاهاْ
الدمعْ !
وحَدكْ من ترتلٌ احرفاً صاخبِةْ لـِ اتلونْ بِها !
مَتىْ سـَ تكونْ ذاكْ الرَِجلْ
الذي غَابْ !
إحِتضَارْ ../
لِ تتلىْ الصلاة على الَاموات
شريف محمد
رد: انتْ .. رجلاً لايشُبِهْ الرِجالْ ولكَنْ !
آهٍ ياحُبْ .. كم كنت تُبدل نهَاريّ
ومسَائيّ بِكْ كَمْ كِنتْ تُلونْ حياةً بِ لونكْ انتْ
وكَمْ عبرتْ شَطئانٌ على حَافِةْ قاربِكْ
والآنْ انا مَن يريد النَجاةْ
رائـــــــــــــــــــــــــع يــا فــنــــــــــــــــــــــان
تسلم إيدك
ومسَائيّ بِكْ كَمْ كِنتْ تُلونْ حياةً بِ لونكْ انتْ
وكَمْ عبرتْ شَطئانٌ على حَافِةْ قاربِكْ
والآنْ انا مَن يريد النَجاةْ
رائـــــــــــــــــــــــــع يــا فــنــــــــــــــــــــــان
تسلم إيدك
المدير العام
رد: انتْ .. رجلاً لايشُبِهْ الرِجالْ ولكَنْ !
وحَدكْ منْ وقفْ قلبيّ عِندهْ ..
وحدَكْ من تستطيعْ ان تحيءّْ قلباً يحتضَرْ
وحَدكْ من تملكْ اناملاً لِ تطهّرْ اجفانٌ اغشَاهاْ
الدمعْ !
وحَدكْ من ترتلٌ احرفاً صاخبِةْ لـِ اتلونْ بِها !
مَتىْ سـَ تكونْ ذاكْ الرَِجلْ
الذي غَابناااااااااااااااااااااايس كلمات ،مشكووور ياابو محمد
ْ !
وحدَكْ من تستطيعْ ان تحيءّْ قلباً يحتضَرْ
وحَدكْ من تملكْ اناملاً لِ تطهّرْ اجفانٌ اغشَاهاْ
الدمعْ !
وحَدكْ من ترتلٌ احرفاً صاخبِةْ لـِ اتلونْ بِها !
مَتىْ سـَ تكونْ ذاكْ الرَِجلْ
الذي غَابناااااااااااااااااااااايس كلمات ،مشكووور ياابو محمد
ْ !
سمكة القصير
رد: انتْ .. رجلاً لايشُبِهْ الرِجالْ ولكَنْ !
اسعدنى مرورك الغالى
احببت ما بداخلكم من الموضوع احسستونى بفك العقده
اللهم اهدى الشباب والبنات على الزواج
شريف محمد
رد: انتْ .. رجلاً لايشُبِهْ الرِجالْ ولكَنْ !
< هنآ فقطّ آعتصرت آلماً ب دآخلي كمّ تمنيت بَ آنْ مشآعريّ مآتتْ
لكن لآ جدوى فَ هي تحيآ من جديد . .
وكّم آتمنى آن آفقد الحسّ من بعدهآ . .
آن كآنت كلآمآتك توجهت لِ شخص مآ فَ آنآ شخصياً وجهتهآ لِ آممي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] . .
لآ تحرمنآ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] . .
لكن لآ جدوى فَ هي تحيآ من جديد . .
وكّم آتمنى آن آفقد الحسّ من بعدهآ . .
آن كآنت كلآمآتك توجهت لِ شخص مآ فَ آنآ شخصياً وجهتهآ لِ آممي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] . .
لآ تحرمنآ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] . .
دقات قلب
مـنـتـديـات الـقـصـيـر الـبـحـر الأحـمــر :: منتــــدى الثـقـافــة و الشـعـر و الأدب :: القـســم الأدبــى و قسم المواهب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى